كيم جيني فتاة تم حرمها من منصبها كملكة لمملكة "اريلا" منذ اغتيال والدها قبل بلوغها 16 ومنذ ذلك الوقت كيم جيني مستعدة بالتضحية بأنوثتها ودورها كمرأة في محاولة اكتشاف قاتل والدها؛ واصابع الاتهام على عمها اخو والدها غير الشقيق . فكيف ستواجه جيني كيم عم...
بعد هذا الموقف الغريب الذي لايصدق قامت جيهيو بسحب تايهيونغ وجيني على الجانب كي لايثيروا الشبهات والانتباه اكثر. هل حقا الموقف كان يستاهل ان تكون جيني امام ولي العهد تايهيونغ هذا سؤال تسائله الجميع وربما حتى جيني او شيئ مثل لماذا انا هل هذه صدفة او قد؛ ماذا لو لم اغير رأيي وذهبت للصيد بدل الحفلة هل هناك شيئ مهم هنا حقا حتى احضر لهذه الحفلة اللعينة هذا جنون اليس كذلك؟! وبينما هي حائرة في علومها تستيقظ على فرقعة جيهيو التي ايقظتها من نوماتها؛ اوه اجل صحيح عليها الانتباه على نفسها من الآن فهي محط الانظار بدل ان تكون متخفية ولكن ربما تكون فرصة اخرى للتقرب من عمها.
جيهيو: هل من أحد ان يشرح لي هذا هذا الموقف؟! تايهيونغ: لا يوجد شيئ غير مفهوم على ما اعتقد دخلت القاعة وانا ممسك بيدي جيني وهذا يعني شيئ واحد وهو اننا حبيبان جيهيو: اذا جيني لمَ لم تخبريني انك حبيبة اخي واختفيتي فجأة ثم ظهرتي ومعك اخي هكذا؟ جيني:(متوترة لكن سرعان ما تماسكت حالها) كما قلت لكي سابقا انا جديدة على القصر واول مرة آتي فيها له لذا لم اكن اريد تخريب الامور وتعقيدها هكذا فجأة واخترت الانتظار حتى يأتي الوقت المناسب جيهيو: حسنا اذا آسفة على كثرت الأسئلة وانت اخي ابي يحتاجك في مراسم الحفل علبك الذهاب اليه بسرعة تايهيونغ: حسنا اذا اعتني انت بجيني جيهيو: حسنا اذهب اولا لاتقلق وانت جيني تعالي ورافقيني هناك الكثير من الاشياء التي يجب علينا التحدث بشأنها بصفتك صديقتي وحبيبة اخي جيني: حاضر.
عادت جيني مع جيهيو بكل ثقة الى الخفل فهذه مجرد البداية بالنسبة لها ولم تفعل شيئ بعد.
كان الجميع يحدق بجيني لشدة جمالها وفخامتها فحتى في تصرفاتها الراقية تبين انها اميرة او ملكة لكنها هكذا بالفعل في الحقيقة.
بدأت جيني الدردشة مع جيهيو فلقد بدت لطيفة وطيبة للغاية كان لديها صوت جميل لكنها كانت مقيدة من مواهبها ولاتملك شخص لتخبره عن شخصيتها الحقيقية وتظهر روح الطفلة المحبوسة بداخلها.
وبعد انتهاء الحفلة انتهى المطاف بجيني بالضيافة في القصر فهي في النهاية بنظرهم حبيبة ولي العهد وهذا واجب عليهم وعلى الملك شخصيا.
تم تخصيص جناح خاص لجيني في طابق النبلاء والامراء الذي دخلته ذاك اليوم في الحفلة وكان الجناح فاخرا بكل تفاصيله بصراحة هذا اعاد جيني لأيامها الخوالي عندما كانت لاتزال اميرة معززة مكرمة في قصرها.
وبعد ثلاث ايام اعتادت جيني على نمط العيش التي تتخذه عائلة عمها الملكية وعلى الروتين اليومي المليئ بالمهام والاشياء الجديدة لتعلمها.
في الصباح:
الخادمة: صباخ الخير سيدتي الملابس والطعام جاهزين عليك الاستيقاظ الآن جيني: حسنا لابأس انت اخرجي من هنا سأرتدي ملابسي بنفسي لا احتاج لمساعدة الخادمة: حاضر سيدتي.
قد تستغربون من تصرف جيني الوقح ولكن كان عليها فعل ذلك لان كل شخص ينتمي للعائلة الملكية يملك وحمة حمراء بمكان ما بجسده (بالظهر. الرقبة. الفخد. الصدر....) ولهذا رفضت جيني عرض الخادمة خوفا من اكتشاف امرها.
اغتسلت جيني وارتدت ثوب من خزانتها ليس من جهزته لها الخادمة لانه بالنسبة لها مبالغة في الازياء وغي مريح. زي جيني:
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نزلت جيني للإفطار وجلست مقابل تايهيونغ وبجانب جيهيو لكن احد ما لم يتركها تستمتع بوجبتها الاول هو المقابل لها الذي يتأمل جمالها الفريد من نوعه ورقيها وهدوئها والأخرى ترمقها بنظرات حقد وغرور صحيح نسيت ان اعرفكم عليها انها يونا ابنة خالة جيهيو وتايهيونغ لقد كانت تطمع ان تصبح الملكة عند الزواج بتاي لكن اعتقد ان لتاي رأي مختلف تماما يونا:
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
واثناء ما كان الصمت يعوم المكان حتى تكلم ذلك الخبيث الجالس في رأس الطاولة ليقول:....
