بعدها ذهبت لتكلم والدها وتطمئن عليه وأخبرها أنه سيبقي عند صديقه وبعدها عادت إلي الفتيات وإنتهو من طبخ الطعام وبعد أن أكلوا الطعام ذهبت ران إلي غرفتها لتكمل دروسها وبعدها تذكرت أن شين سيذهب قريبا فقامت بكتابة رسالة له في ورقه كتبت عليها "سأنتظرك يا مهووس التحريات"
وذهبت لتعطيها إياه
فلاش باك
ران "إبقوا معي فوالدي سيبقي عند صديقه"
كازوها "حسنا أنا موافقه"
سونوكو: ستكون ليلة مذهلة
هيجي: وانا ليس لدي مانع
شين: حسنا إذن
ران:حسنا غرفتي ستكون للفتيات وغرفة أبي للشباب..... حسنا؟
الجميع: حسنا
إنتهاء الفلاش باك
كان شين في ذالك الوقت خرج ليشرب ماء فقابل ران في الطريق إلي المطبخ فقال: ماذا بك يا ران
ران بتلعثم وخجل: اا.... ا..... انا....
شين بابتسامة: ماذا هناك
ران بصراخ وسرعه: تفضل وأعطته الورقة في يده وذهبت مسرعه وأقفلت الباب وهي تحاول تهدأت نفسها
إستغرب شين منها كثيرا فنظر إلي الورقه فقرأها فابتسم بجانبية وعندما ذهب إلي الغرفه قال له هيجي: ماذا بك يا صاح لماذا تبتسم هكذا وكأنك وجدت كنزا.....
شين: عندي ماهو أغلي وأجمل من الكنز نفسه......
ووضع الورقة تحت الوساده ونام هو وهيجي والفتيات أيضا
في الصباح إستيقظ الجميع وذهبوا إلي المدرسة معا وبعدها عاد شين إلي حجم كونان وبعدها ذهب إلي منزل ران ليبقي معها مجددا وعندما كان كونان سينام في الليل تذكر رسالة ران فأخرجها وبقي يتأملها وهو يبتسم وبعدها وضعها في حقيبة مدرسته وفي اليوم التالي ذهب كونان إلي المدرسة وقد نسي كتاب الرياضيات فاحتفظت به ران إلي عودته من المدرسة وعندما عاد وضع حقيبته في غرفة الجلوس وصعد إلي غرفته ليغير ملابسه فتذكرت ران كتاب الرياضيات وعندما أحضرته وذهبت لتوضعه في حقيبة كونان
فتحت ران الحقيبة ووجدت الورقه التي أعطتها لشين فأخرجتها وقرأتها فقالت بصدمه وهمس: ماذا؟؟... كيف وصلت هذه هنا..؟ لايوجد تفسيرا لهذا إلا إذا كان شين هو نفسه كونان فتذكرت كلامهم فقالت: أجل هو كذالك لقد كنت واثقه لقد أثبت شكوكي ولاكن لماذا يخفي عني شيئا كهذا وبقيت تبكي وتبكي إلي أن أغمي عليها
_________________________________يتبع....
أنت تقرأ
الحب المؤلم
عشوائيصديقان منذ الطفولة يحبان بعضهما ولاكن بسبب سر صغير يؤدي إلي ضعف وآلآم الي قلبها فأصبحت تتجاهله وتريد الإنفصال عنه وهو قلبه يؤلمه بسبب تصرفاتها فهل سينبض القلب من جديد أم سيتفرق العاشقان ويمسحان كل ذكرياتهم وراء ظهرهم قصتي عن شينران هذه أول قصة لي...