البارت الثامن

19 8 0
                                    

شكراً للقراءة اتمنى ان تنال اعجابك

هلو انا شمس شنو رأيكم بروايه وشنو تتوقعون احداث القادمه ؟
(وهنا كاتبة الرواية تقول لكم مرحباً وما
هي توقعاتكم عن الأحداث القادمة)

الحُزن يَغمُرني
كأنني بيره فاسدة يَحبوها الفاسدون
كُل جزء مَني يقول لي مِن أنت ؟،
وأنا أقول لِنفسي مِن أنت ؟، في جنازة حيث هُناك اقارب لا أعرفهم ولا هم يعرفوني لأننا لِم نَلتقي قَط ، قالوا لي أمك ليلىٰ كانت أفضل شخص ..
أنا مع حديثي الباطن
انا :ليلىٰ؟ هل كان أسمها ليلىٰ؟
أصوات في رأسي : لِم تَقُل لِك أسمها وَلكنها أحتوتك كأنك مِلاذها
أنا : لكن لِما تَخفي أسمها وَعائلتها وأنا اقول ليس لدي أقارب ..
صُراع مَرير في كل ليله أنا اَصارع نَفسي وَطيفها يَجوب حَولي ،وَأنا أصرخ وأقول لها أرحميني !،لِست القاتل أنا القَتيل (يقصد إن هو مهمل وأعتبر نفسه ك قاتل ) ،غَفوت وَلكنها تَجوب في مِنامِ رَأيتها وَهي بِثيابها البيضاء أبتسمت وَقالت بُني أنا أعتذر ،وَأنا أركض نَحوها بين حَقول النعيم في عالمها أقول لها لا تَعتذرٍ فأن قَلبي يَتمزق شَتاتىٰ ، لا تذهبي فَقط كوني في جَاورٍ ،أستيقظت أنها السابعه وخمسون دقيقة ، غَسلت وَجهي وذهبت الى مدرسه بدون عالمي الذي اتباهىٰ بيهِ في كُل سَطر من رَوايتي ، ذَهبت وَحيداً بدون عالمي وَبدون ذلك التفائل الذي يَغمُرني ،سرحت النظر الى الطيور وَبكيت شوقاً لأمٍ كانت الحُرية

صُراع مَرير في كل ليله أنا اَصارع نَفسي وَطيفها يَجوب حَولي ،وَأنا أصرخ وأقول لها أرحميني !،لِست القاتل أنا القَتيل (يقصد إن هو مهمل وأعتبر نفسه ك قاتل ) ،غَفوت وَلكنها تَجوب في مِنامِ رَأيتها وَهي بِثيابها البيضاء أبتسمت وَقالت بُني أنا أعتذر ،وَ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كيف كُنت حيث تعيش القصص. اكتشف الآن