الحب الأكتروني 2003

الفصل العاشر

الدعم بليززز

junkook prov:

تبدو لطيفه عكس صوفيا

marlyn prov:

اتعتقد سيد جنكوك انني سوف احبك ههه لعنتك تكذب لن احب شخص قد احب صديقتي اتريد ان اصبح بلهاء خاضعة لك انادي بأسمك اسفلك هه فتى ملعون كل ما يريده اخراج شهوته داخل اي فتاة

ارخت نفسها قليلاً كانت مسندة رأسها على نافذه تحررت خصلات شعرها بسبب الهواء لتتطاير على عيونها الواسعة البندقيه وايضاً انفها الصغير و وجنتيها الحمراء وشفتيها الصغيرة الوردية دموعها اللتي تسللت على وجنتيها سببت احمرار لأنفها و وجنتيها وحواف عيونها الحمراء

ليوس: اعتقد ان ابنتك كانت لا تريد الزواج من ابني يا ادرياس

ادرياس: كلا كلا انها معجبه به حقاا...

ليوس: حسناً اين ذالك الحب ابنتك هربت

انجلينا: نحن نعتذر يا سهري ليوس

ادرياس بصراخ: يبدو كأنكم لا تعرفون السيطرة على بنتكم صحيح

هيونجين: اهدئ ابي اهدئ

يونغي: اتركهم يا هيونجين

ادرياس: انا سأتصرف مع هذة العاهرة..

انجلينا: شكراً على مجيأكم لنا

قاطع شرودها جنكوك

جنكوك: مارلين..مارلين !!!

مارلين:ها؟

جنكوك:تبكين؟؟

مسحت دموعها ..

مارلين:لا شئ فقط كنت اشتقت لصوفيا

جنكوك:لا تخافي سوف أعيدها لكي ..!!

مارلين:حقاً؟؟

جنكوك:نعم هيا لنشاهد فيلم

مارلين:تريد فيلم الاكشن ، دراما ، رومنسي ، رعب

جنكوك: رعب

بلعت ريقها واردفت

مارلين:حح.. حسناً

جلست على الأريكة وبجانبي جنكوك ومعي بطانية و صنيه فيها حلويات الصغيرة وبعض من حلويات الحظ ومصاصات وعصير الليمون مغلف وتسالي

بدأ الفيلم

في الحقيقة كان ليس مخيفاً بالنسبة لي لاكن تظاهرت بالخوف لأحتضنها واشعر بها وكنت اسمع قهقه مارلين وهي تشرب عصير الليمون

جنكوك: على ماذا تضحكين؟؟؟

مارلين: ههه اننت... اهخ بطني انت اخترت.. الفيلم.. والان انت خائف... اه‍ بطنييي

جنكوك: حقاً؟.. انسة اسمك انظري للفيلم

نظرت الى شاشة العرض لأرى مشهد رومنسي

مارلين: اصمت ايهاا المنحرف والسافل

جنكوك: ما رائيك ان نجربها؟؟

ضربته على كتفه بخفه بسبب بعد هذه الجملة

جنكوك: اهه اسف اسف

مارلين: اكمل المشاهدة!!!

انتهى وكان العالم مليئ بالسعادة بسبب تعاون الناس مع بعضها وسببو في قتل ما كان يخيفهم وقال البطل (إن كنت ضعيفاً فقط امسك بمن حولك وستكون اقوى من عدوك) انتهى الفيلم

مارلين: ممتع صح؟؟

مارلين:جنكوك...جنكوك..جنك..

نظرت له كان نأم على كتفي اههخخ أنه يشبه الأطفال انت لطيف يا جنكوك ضللت احدق به كثيراً حتى أن نمت انا الاخرى على رأسه..

في- الصباح-