الفصل الثاني عشر(الغيرة)

4 2 0
                                    

⭐🖤

انته جنكوك والأخرى ثم ذهبوا ليرتدو ملابسهم

محتاره ماذا ارتدي .. امم حسناً هذا القميص الاحمر ..التنورة السوداء اللتي تصل إلى بعد الركبه .. حذاء رياضي اسود مشط شعري وأخذته بذيل حصان وضعت مستحضرات التجميل والاكسسوار وها قد انتهيت

فتحت الخزانه اخذت قميص اسود بنطال اسود مشط شعري وها أنا جاهز اخذت حذائي الاسود ونزلت ورأيت مارلين كانت فاتنه واللعنة

كان جنكوك فاتن شعرة الأسود الذي ينسدل على عيونه وشكلة اللطيف!


جنكوك: تبدين فاتنه ومثيرة لاكنن هناك شيئ ..

وضع يده على فكه وكان يفكر

جنكوك: نعم( ثم استدار الى الخلف أخذ رابطه الشعر ثم انسدل شعر مارلين الناعم )..هكذا اجمل

مارلين:شكراً لك انت أيضاً تبدو مثير وملابسك لابقه عليك

قبلها جنكوك على وجنتيها وتركها وذهب للسيارة

كنت في حالة مدهشه اهه يا إلاهي هناك فراشات في بطني انا سعيددة جداً (وضعت انمالي على وجنتاي)

سمعت صوت السيارة هرولت  مسرعة للخارج

مارلين: اسفه

جنكوك: لا مشكلة..إلى اين؟؟

مارلين:اممم محل الملابس الرجالي

جنكوك: حسناً كما تشأين

مرت عده دقائق وصلت معه إلى محل الرجال نزل من سيارته وأنا أيضاً

جنكوك:مهلاً..

مارلين: نعم؟؟

جنكوك:هل تريدين الدخول؟؟

مارلين:لما لا ؟؟

جنكوك:اه حسناً تفضلي

مارلين: شكراً لك

دخلت معه كان المحل مليئ بالرجال ولاكن لا يوجد نساء فقط انا كل الرجال نظرو لي نظرة غريبة هناك أيضاً من يقف في الحسابات نظر إلى مفاتن جسدي وبقى يحدق بي لاكن انا كنت لا اهتم فقط نظرت للملابس وأخذت جنكوك وضللنا نختار معاً حتى أن أتى صاحب المكان خاصتاً لجنكوك

اليكس:انت محظوظ لأن زوجتك تختار معك ملابسك

أنهى كلامه بأبتسامه واسعه ثم نظر لي جنكوك بعيون حاده ثم اخفضت رأسي وقال هوا

جنكوك: شكراً لك

مارلين:انظر جنكوك هذا سيليق بك صدقني

جنكوك: اجربه؟؟

مارلين: نعمم

كان قميص ابيض ومعطف بني غامق وبنطال بني غامق

دخل جنكوك وغلق الستار وانا بقيت انتظره

نظر لي رجل ثم أتى

ليوس : ماذا تفعلين هنا؟

مارلين: وما شأنك؟

ليوس :مارلين يجب أن تكوني معي الأن ..

مارلين: تشهه انت وابنك المتعجرف..

ليوس:من الذي في الداخل؟؟

مارلين:قلت وما شأنك ؟؟

ليوس:إذا هربتي من اجل فتى اخر؟؟

مارلين:انا .... لم تكمل كلامه أن فتحت الستار


جنكوك: ما رائيك مارلين؟؟

نظرت لذالك الاجش واستغربت ثم قلت له من انت

ليوس:انت الفتى الذي تركت ابني من اجله؟؟

فهم جنكوك ثم أردف:نعم انا هنا يستحسن لك أن تبتعد عن طريق مارلين ف هي الأن من ممتلكاتي

نظرت له بسبب كلامه الجاد ماااذا تفعل جنكوك تركته يكمل كلامه اما أنا ابتسمت بفوز أمام عمي

ليوس:هه تبدو اسيوي؟؟

جنكوك بعين حاده:اسمع يا هذا اقسم لك أن لم تبتعد الان سوف اكسر عظامك ولن يهمني من انت

لويس:ها أنا واقف هيا افعلها

امسك جنكوك ياقه عمها وبدأ بلكمه على عينه وأنفه وأيضاً في منطقته حتى سبب وبالنزيف من أنفه

بقيت انظر له كنت سعيدة لأول مرة بعد 4سنين أرى الأمان والطمئنينه

تركت ذالك العجوز في الأرض يسعل وامسكت بيد مارلين ذهبنا لنحاسب على الملابس


احتضنها بقوة ثم قبل فروه رأسها وانطلق ليكملون المشوار

النجمة..

الحب الأكتروني 2003حيث تعيش القصص. اكتشف الآن