الفصل الحادي عشر (الأهتمام)

7 2 0
                                    

نجمة لتكتمل سعادتي ❤️

استيقظ ذالك اللطيف على صوت العصافير وكأنه على أمل ان يستيقظ قبلها لحتى يتأملها

لاكن سرعان ما تفاجئ أنها ليست بجانبه

صباح الخير

كانت تبتسم له ابتسامة تتسمم باللطف

جنكوك:صباح النور

مارلين:هيا استقييم

جنكوك: حسناً

ذهب جنكوك الى الحمام


ذهب يفرش أسنانه واستحم أخذ منشفته ولفها على خصره مظهراً لجسده من الاعلى العاري وخرج يأخذ ملابس

أما الأخرى كانت ذاهبه لتقول له أن الفطار جاهز ويجب أن يذهبو ليشترو بععض الملابس لها وله وايضا مستلزمات للمنزل وأشياء أخرى

طرقت الباب عده مرات فلا أحد يجب ثم فتحت الباب

جنكوك...؟

نادت عليه

مارلين:جنكوك...جنكوك..جنك..

Marlyn prov :

في الحقيقة كان مظهر جسدة رائع عضلاته الفتانه والمرسومه ااهخخخ اود لمسها حقاً

هل اعجبتك؟

...مارلين:ها لا ااااا ارتدي ملابسك ليذهب لنتشري الطعام ..

جنكوك:ماذا تقولي؟؟من يذهب

هرولت مارلين للخارج بينما كانت تقول اللعنة اللعنة اللعنة

مارلين:اللعنة اللعنة اللعنة سحقاً يا جنكوك لمااااذااا قلبي ينبضضض اهههه سيقتلع من جسديي يا إلاهي اهدئي مارلين اهدئي فقط كانت

جنكوك:لماذا انتي واقفه هنا

مارلين:امم لا شيئ انا فقط كنت

حاصرها ثم ارطمت إلى الحائط مسببه الم إلى ظهرها ثم امسكها من خصرها مسبباً لترك مسافه صغيرة جداً تعتبر نتفه ثم شعرت مارلين بأنفاس جنكوك الساخنه تقترب اكثر واكثر حتى أغلقت عينيها وسرعان أما أخذ راحته جنكوك شعرت هي الآخر شيئ ناعم يمرر على شفتيها وامسكها بأحكام بدأ بتقبيل شفتيها ثم ادخل لسانه في جوفها ليأخذ تجولاً فيه كانت الأخرى قد تخدرت إلى أقصى شيئ دامت القبلة إلى 30 ثانية ثم فصلها بخط لعاب ثم لعقه واردف بهمس في أذنها

جنكوك:هذا عقاب من يلعن ويسحق يا صغيرة

انخفضت رأسها لأنها تفجرت من الخجل أصبحت وجنتيها حمراء مثل الطماطم

مارلين:هه..هياا إلى الأسفل

جنكوك:هيا ..

جلست اكل في صمت وهوا الآخر جلس يأكل لاكن كان يتأملني قطعت شروده بينما كنت أخشى الطعام في فمي ..

مارلين:بالمناسبه سنذهب لنشتري ملابس ومستلزمات للمنزل ونبيذ أيضاً

تحبين النبيذ؟؟

اردفها بأستغراب رافعاً حاجبيه؟؟

مارلين:نعم كثيرر

جنكوك:واووو حسناً سنشتري اكثر

مارلين: حسناً هيا اكمل فطورك وسنذهب ..

الحب الأكتروني 2003حيث تعيش القصص. اكتشف الآن