POV JK :
نظرت لعينيها مطولا. لقد كانت عيناها التي لاحظتها أولاً. تلك التي كرهتها ، تلك التي وصفتها بأنها مملة وبنية اللون. أرادت أي لون باستثنائه. لكنني أحببتهما. أضاءت عندما كانت لديها فكرة. و رقصوا عندما ضحكت. احببت تأملهما.
ثم عنقتها بش...
(هاي 🤍 راح صير نزل بارت كل اسبوع. ممكن كل يوم احد او كل يوم أثنين...اتمنى يعجبكم البارت 🍀)
___________
ما الذي حدث لماذا اغمي عليها حملتها لغرفتها ووضعتها على السرير لحظات حتى بدأت بفتح عينيها فأردفت
"هل انتي بخير"
"ب ... بأحسن حال ... يمكنك الأذهب" كانت تتحدث بصعوبة و نبرة غاضبة و أضافة
"جونغكوك اخرج من الغرفة...الست مقززة و لا تريد البقاء معي"
"لماذا غضبتي من كلام هكذا انا فقد اردت ان امزح معكي"
"هذا ليس مزاح انت اهنتني و انا لا اتحمل ذالك" من الواضح انها حقا قد جرحة من كلامي
" انا حقا اسف لم اقصد ذالك بدا" نظرة لي بحزن شعرت بأنني قد اذيتها. علي انتقاء الفاضي في المرة القادمة نحن لم نعد اطفال و انا لم اعد قارد على قول ما يحل لي لها امسكت يدها " حسنا انا حقا اسف سأفعل ما تردين فقط سمحيني"
" حسنا سأسامحك لكن ستكون مدينا لي بشئ"
"ماهو"
"لم اقرر بعد "
"لكن لماذا اغمي عليكي؟"
" ارهقت نفسي كثيرا اليوم اضن لذالك اغمي على "
ههمهمت لها بتفهم
END POV
في صباح اليوم التالي :
استيقضت اونمي على صوت منبهها المزعج تمنت ان تحطمه و العودة لنوم لكن عليها الذهاب الي الجامعة. قومت نعسها وقامت بروتينها المعتاد و غيرة ملابسها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
POV OUNMI جهزت قهوتي لكني لحظة ان كوك غير مجود. ايعقل انه مازل نائم الوقت تأخر و علينا الذهاب. دخلت لغرفته
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لحظة تشابه غرفتنا لكن وقعت عيناي على كوك النائم بدون قميص نديته من الباب ليستيقظ لكن ذالك لم يجدي. لذا اقتربت من سريره و هززت كتفه بخفة.
فجأة و جدته سحبني و حظنني في نومه لقد كنت ملتصقة بصدرة العاري انفاسنا مخطلة. تفصلنا بعض الصنتمترات عن بعض لكني لم استطع التحرك بسبب فعلته. تأملت وجهه انا لا انكر جماله ووسامته و عضلات بطنه البارزة انه حقا... جذاب و مثير. مكثت في حضنه لا اتحرك لقد خذلني جسدي شعرت بالتخدر.
- اونمي ماذا تفعلين عليك الأبتعاد عنه - كان ذالك صوتي الداخلي الذي ايقضني من تأمولي له.
حولت الأبتعاد لم أستطع لذا حولت هزه قليل. و اخير استيقظ فتح عينيه ببطء ثم نظر لي و توسعت عيناه. و سألني "ماذا حدث ؟ لماذا انتي نائمة في غرفتي؟ هل حدث شئ بيننا" تحدث بصوت خشن بسبب انه قد استيقظ للتو.
ابتعد عني بعد ان لاحظ انني بين احظانه
"اتيت لأيقاظك لكن سحبتي لسريرك"
نظر لي مكول ثم استقام و دخل الحمام لذا خرجة من الغرفة. بعد لحظات نزل و صعت معه في سيارته كان الصمت سيد المكان لكن كوك كسر ذالك الصمت ببعض الأحديث. استمتعت بالحديث معه طيلة الطريق اضنه مختلف عما كنت اعتقد.
بعد دخولنا للجامعة ذهب كل منا لقاعة محاتضرته. حيث وجدة يونا بأنتضاري. يتبع... . . . . . ☁️
