يوم القاء

64 0 0
                                    

اه.كيف كآن القاء؟ كان حياة، ولأكن كأن حياة من جانبي إنا لأنني لأزلت مغرم بها وعندما رئيتها أحسست انني أسعد رجلًا بلعالم ،اه لقد عاد شغفي مره اخرى ،عند روئيتها.وذهبنا الى البيت قعدنا سويًا وانا انضر لها بنضرة عاشقًا وقتربت منها اردت أن اقبلها لاكنها رفضت! وقالت لي ارجوك لاتقبلني! قلت لماذا؟ قالت لا أريد ذالك!وكررت عليها لماذا؟ قالت وبصوت منخفض.لا اريد ذالك فقط! فقلت حسنًا وتركتها وبتعدت قليلًا عنها وتغيرت ملامح وجهي وكأني عأد من خيبة كبيره( انا اكره الرفض بجميع حالاته) وأتم الهدوء بضع دقأق وانا افكر بيني وبين نفسي! لماذا رفضت ان اقبلها؟ اوه نسيت أننا كُنا منفصلين وليوم هو اول يوم لنا على عودتتنا معاً، ربما كانت خاجلا قليلًا. لاكن هل مازلت تحُبني؟ وسمعت صوتًا من داخلي يخرج وهو يقول لا تحُبك! وقلت حينها لماذا طلبت رؤيتي؟اذا لم تكن تحُبني! وبدأ رأسي ينفجر من شدة التفكير في هاذ الآمر ،ونضرت لها وجدتها تنضر الى الارض وقلت لها مابك تنضرين الى الارض؟قالت لاشيء فقط انا انضر وقلت لها حسنًا تكلمي معي افضل من أن تنضرين الى الارض، قالت وماذا اتكلم! لا اعلم تكلمي أي شيء تكلمي ما بداخلك تكلمي عن الايام المضت تكلمي عن المواقف التي حصلت معك. تكلمي اي شيء وانا اتكلم وهي بدأت تبكي! وتقربت نحوها وقلت لها مابك تبكين يا عزيزتي، قالت أبكي على نفسي وعلى تصرفاتي؟ماذا بهن! وانتي تبكين عليهَن؟فمسحت دموعها وقلت لها تكلمي ماذا حصل؟ قالت لا اعرف كيف اشرح لك! لاكنني الان داخله في علاقه مع شخصاً غيرك! ماهاذا الكلام التي تتفوهين به؟ هل انتي جاده؟ قالت نعم !فكيف حصل هاذا وكيف طلبتي رؤيتي وانتي مع غيري بعلاقه!فقالت لا اعلم طلبت رؤيتك لأراك فقط ونتحدث، وانا في هاذه الحضه لا اعرف ماذا افعل وماذا اتكلم، لأني مصدوم من كلامها، وفي هاذا الحضه لقد تحطم قلبي مرة إخرى وذهبه شغفي وبتسامتي وسعادتي وكل شئ مشابه لذالك، وبتعدتُ عنها وهيه مازلت تبكي! فقلت بيني وبين نفسي! هل يُعقل أن شخصاً يخرج من علاقه وينتجه لغير علاقه. وفي علاقته الثانيه يذهب يتواعد مع اشخاص كانو معه في الماضي ؟وبدون علم عشيقها الجديد؟ اوه. هاذا ماتفعله العاهرات. وحتمًا اصبحت هيه واحده مثلهُن، وفي هاذه الحضه بدأت انضر لها وهيه بنضري عاهره! (اوه عاهره كيف؟؟؟ وانت قبل قليل كنت تتكلم عنها وعن حبك نتجاها)هاذا ما يتسائل به الآخرون ، نعم. تكلمت وقلت احبها.لأنني كنت أضن انها لازالت تحبني وطلبت روئتي لانها مشتاقه لي؟ هاذا ما كنت اضنهُ! ولاكن عندما عُرِفت انها داخله فئ علاقه مع شخصاً غيري!ومن فترة طويله. تغيرت مشاعري بسرعة قصوئ وتعصبت عليها حتا الى ان ضربتها وقلت لها انتي عاهره وتحبين الرجال ان يمارسون الجنس معكي، وهي انفعلت وبدأت تصرخ في وجهي وهي تقول اجل اجل انا عاهره وجلب الرجال الى المنزل ومارس الجنس معهم،هل لديك اعتراض على ذالك؟ هل انت زوجي حتا تحاسبني؟هكذا،وانا تعصبت ووسوس الشيطان في راسي وضربتها ضربة قويه حتا ان سقطت على الارض وقررت ان انتقم منها لانها فعلت هاذا بي وكسرت قلبي مرتين.وستهزئت في مشاعري وطيبة قلبي،وربطتها في حبلًا وجلست امامها وقلت لها؟ هاكاذا مصيرك ايتها العاهره!وهي بدأت تصرخ وتقول ساعدوني هنالك لص في المنزل ووضعت يدي على لسانها وقلت لها سوفه اقطعُ لك ان لم تصمتي، ووضعت لاسقاً على فمها. وقلت لها سوف امارس الجنس معكي لاكن بطريقة التي ارغب بها،مزقت ثيابها وهي مقيده في الحبال ولاسق،وختصبتها، وهي تصرخ صرخاً صامتًا وبدأ الدم يتساقط على الارض قلت لها انضري هل سبقاً وحدث احداً فعل هاذا بك؟ حتما لا كانو يمارسون الجنس الشرجي؟ وفي دبرك،الان انا وضعت ذكري.في المهبل.ومزقت غشاء البكارة ! سوف ارئ كيف تتزوجين ايتها العاهره،القيطه وعندما اكملت ممارسه العنف معها اخرجت السجائر وشعلت واحده وانا انضر اليها وهي مقيده في الحبال وعاريا ويدي فيها دماً من المهبل اغسلت يدي. ورديت ملابسي ورتبت نفسي وفتحت الاسق من فمها. وهيه صرخت عاليا،صراخًا شديدًا وانا انزعجت من الصوت العالي هاذ وضعت الاسق على فهما مرة اخرى ووضعت مبلغاً من المال على صدرها وقلت لها هاذ حق الممارسه ايتها العاهره.وفتحت باب الغرفه وخرجت ونزلت في الطابق السفلي شربت بعض الماء والعصائر وخرجت وفي هاذه الحضه سمعت باب المنزل الخارجي يندق اوه. كيف يحصل هاذا؟ من الطارق في هاذا الصباح؟ من المستحيل ان يكون والديها عادو من السفر ؟وستمر الدق الى ان اختفاء الصوت،وانا بقيت اتجول في المنزل لأنني سامعاً لصوتاً ما في الخارج!وتردد في خروجي قلت لا يراني احداً وانا خارج لا اريدهم ان يعرفو وجهي.وبقيت صامتاً في المنزل انتضر الى الساعه1.00 ضهراً حينها يكون الخارج مشمس وحار ولااحد يخرج يتجول،وفي هاذه الحضه انفتح الباب وانا ركضت مسرعاً الى سطح المنزل ونضرت من فوق وأرى أمرأه وهي داخله لا يتجاوز عمرها 35 عامًا، وبقيت تنادي ضحى يا ضحى اين انتي؟ اين انتي يا ابنتي، وحينها عرفت انها تكون. والدة ضحى. رائيتها تريد ان تتفقد غرفة ضحى فوق وهي صاعده الى فوق. نزلت اليها وجعلت نفسي انني اتفقد قطوتي وقلت لها مرحبًا انا اسف انني تسلقت ع سطح المنزل لأرى قطوتي رأيتها وهي قفزت ع سطحكم وقررت اني اقفز لأجدها، وهي قالت هل سمح اليك احداً ان تقفز على بيتنا؟ قلت لها اجل ضحى سمحت لي بذالك، وقالت أين هيه الان، قلت لها ذهبت الى لكي تجلب الغداء، وقتربت مني،ولاحضت هنالك دم على قميصي لم اشطفه جيدًا وقبضت علي، وهي تقول ما فعلت بضحى اين هي اخبرني اخبرني؟ وبصوت عاليا وانا دفعتها من الدرج وسقطت على الارض وفقدت وعيها! رأيت رأسها ينزف دماً فترتكها على الارض وهربت من خارج البيت وركضت بسرعة لاكي أصل الى الشارع وثناء الركض رأيت الناس دخلو على البيت وبقيه شخصاً واحدًا لم يدخل، نضر لي!وانا اركض! وركض نحوي. لاكني كنت الاسرع لم يلحق بي.، وعبرت الشارع مسرعاً نحو الباص وركبت وذهب السائق وتركت المدينه خلفي ورجعت الى مدينتي.دخلت الى البيت. وأنا متوتر ذهبت الى غرفتي وأقفلت الباب على نفسي وبدأت افكر في تصرفي الجنوني؟ الذي فعلته وعلى الجريمه الذي ارتكبتها. وبدأ الخوف يضهر ولقلق يقتلُني. وخذت قسطًا من النوم ولاكن ليتني لم انم. ضهرَ لي كابوس ،وكأني اتمشى في وسط المدينه الذي اسكن فيها! ورأيت رجالاً مخمورين بخرجون من البيت الذي اسكن فيه معه عائلتي ركضت نحوهم وقلت لهم ماذا كنتو تفعلون في هاذا البيت؟ وأجابني احدهم وهو يضحك قال انهو مكانًا لدعاره فتعصبت وضربته.وهجمو علي جميعهم وضربوني ضربتاً رجلًا واحداً اشعرت ان عضامي قد تمزقت ودخلت الى البيت ورأيت امي وهي مرمية على الارض ورأسها ينزف دما وركضت نحوها وقالت لي اذهب الى اختك لقد ضروبها وصعدت الدرج مسرعاً ورأيت اختي،مكبله في الحبال ولاسق وثيباهها ممزقه كمان! وانا احاول ان افك القيود عنها دخلت الشرطة والقت القبض علي وقالت انت هو الفاعل، انا تفاجأت ؟ وقلت لهم ماذا؟ مالذي تقوله انت؟ ها هم عأئلتي ؟ كيف افعل هاذا انا؟ وقال لي هل انت مخمور؟انضر جيداً لهم لعلك تتعرف عليهم اكثر؟ونضرت لاختي مالي لأرى وهي تكون ضحى وليس اختي بلفعل؟ وذهبت نحوه امي كذالك ارئها تكون والدة ضحى وليس امي بلفعل؟ حينها جنَ جنوني لاكن لم يجد نفعاً قيدوني الشرطه وخذوني ؟ هاكذا آذن ( كما تدين تدان)حينها استيقظت من النوم وعلمت انهو كأن كابوس؟ حينها بدأت الوم نفسي واضرب نفسي لانني فعلت هاكذا جريمه ولم افكر قط. انني لديه عائله وما افعلهُ في عوائل الناس يفعلونهُ في عائلتي....!

أحببت عاهره Where stories live. Discover now