- 3 -

138 31 7
                                    

‏- أنا مُصابه بحُبك أعنيها حرفياً.♥️

رجاءا تجنبو الأخطاء الإملائية

___________________

" تايهيونغ إجعلها تفقد عذريتها
وأحضرها غدًا للمكتب لأجل أول مهمة "

" ماللعنة ! "

" مادخل عذريتي في هذا الموضوع أنتم لا يمكنكم فعل ذلك لي "

تصرخ تلك الفتاة بين ذراعي الحارسين بعد أن أمرهم تايهيونغ بأخذها لغرفة خاصة

عند أيلاريا :

تحوم بسيرها في الغرفة بخطوات متوترة تفكر بما سيحدث لها الآن

وفي وسط أفكارها أفزعها صوت طرقات الباب ، ليدخل بعدها الكستنائي بخطوات هادئة
وما أوقفه هو إقتراب أيلاريا منه مع سيل من دموع تترجاه أن لايفعل أي شيء شنيع بها

" أنا أرجوك لا تفعل ذلك بي ، لا أريد ذلك "

"لا تقلقي لن أفعل أي شيء لك إهدئي فقط، لكني مضطرٌ لإخفاء الأمر "

" لم أفهم، لما ستخف....!"
سألته تبحث عن إجابة و ما ألجمها عن الحديث، هو إقترابه منها محيطًا خصرها ملصقا إياها بالجدار
وأغرق وجهه في عنقها

أخذ يشتم عبق رائحتها، و ينقر القبلات في عنقها بهدوء

شهقت بخفة بعد أن تحولت قبلاته إلى عضات أكثر حدة
وبدأ في صنع العلامات على طول عنقها


إبتعد يرى تحفته الفنية بإبتسامة فخورة لإنجازه
بعدها تكلم بهدوء نبرته

" إذهبي للنوم الآن وغدا ليجمعنا يوم جديد "

بعد كلامه هذا ركضت للفراش تغطي نفسها مصاحبة لخجل وتوتر شديدين

سمعت قهقهات صغيرة بعدها إغلاق الباب

نزعت الغطاء من وجهها وأخذت تتذكر أحداث اليوم وأنه كان يمكن أن يكون هذا يومها الأخير في هذه الحياة

هي ستموت عجوزة أليس كذلك؟

أغلقت بندقياتها لتخلد بعدها في نوم عميق




صباح جديد :

بحلول الصباح إستيقظت أيلاريا نتيجة لطرقات الباب

" أدخل " خاطبت الطارق بينما تحيط جسدها بالغطاء، ليظهر خلفه تايهيونغ قائلا

 𝐓𝐀𝐓𝐀 حيث تعيش القصص. اكتشف الآن