『 حينما يتزوج كَيم تايهيُونغ الأيطاليِ زواج تقليديِ من چيون جونغُكوك الفرنسيِ .. ولكن هل حقآ هو زواجآ تقليديِ أم عن حُب؟ 』
+18
• 𝚃𝚘𝚙 : 𝙹𝚔
• 𝙱𝚘𝚝𝚝𝚘𝚖 : 𝚝𝚎𝚝𝚎
• رواية تَصنيف، مثلية
• رواية مستمرة
• الرواية جميعها من تأليفيِ وإن حدث تشابة...
اسمعوا الاغنية مع قراءة البارت هتضيف لمسات واجواء جميلة ليكم
تجاهلوا الاخطاء لا يوجد إنسان لا يقع بالخطأ لسنا مثاليين
_______
'عَيناكَ مدينة، تائهآبهاأنا '
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
______________
'إيطاليا' تحديدآ مدينة " ڤلورنسا" أو أثينا العصور الوسطى مهد الجمال والفن فَـ هي تشتهر بـ المتاحف والكنائس الأثرية
في هذا الحي الراقي حيثُ قصر عائلة كيم المستوحيِ من طراز العصر الڤيكتوري
تحديدآ داخل غرفة الاسمر تتسلل اشعه الشمس كاشفه عن وجه الفاتن ذو الجمال النادر وتقاسيم محياه الآثره
نائم بفوضوية علي سريرة الدافئ بـِ وجه ملطخ بـ الألوان ، ويصدر من فمه صوت شخير لطيف يدل على تعبه وسهره طول الليل من اجل انهاء رسم لوحته الأخيرة لعرضها في افتتاح معرضه الاول..
يُكشر ملامح يتذمر من ضوء الشمس علي وجه، فتح اعينهُ يكشف عن لونها الزُمرديالنادر والجميل
يستعدل في نومته ملتفتآ إلي يمينه حيث ساعه المنبه يرى أنها العاشرة صباحآ بالفعل، يتنهد بـ ارهاق ف هو لم يأخذ كفايته من النوم
يستقيم من سريره يرتبه بعناية فـَ هو يكره الفوضي والاماكن الغير مرتبة، يجر خطواته إلى الحمام يبدأ يومه بـ روتينه المعتاد والعناية بجسده المُلطخ بالألوان ،
وغسل ملابسه التي كان يرتديها بالأمس قبل أن يضعها بـ سلة الغسيل وتراها امه وتوبخه فـ ملابسه مشبعة بـ الوان طلاء لوحته من أمس وكان مرُهق كفاية أن يتحمم او يغير ملابسه
خرج من الحمام يجفف وجه بـ منشفه صغيرة ملتفآ علي جسده رداء الحمام الابيض ، يتجه بخطوات هادئة إلي غرفة الملابس يُخرج ملابس خفيفة تناسب طقس اليوم ، عباره عن قميص ابيض بـ نصف اكمام وبنطال قماش رمُادي و حذاء ابيض اللون، مُرطبآ جسده قبل ارتداء ملابسه