『 حينما يتزوج كَيم تايهيُونغ الأيطاليِ زواج تقليديِ من چيون جونغُكوك الفرنسيِ .. ولكن هل حقآ هو زواجآ تقليديِ أم عن حُب؟ 』
+18
• 𝚃𝚘𝚙 : 𝙹𝚔
• 𝙱𝚘𝚝𝚝𝚘𝚖 : 𝚝𝚎𝚝𝚎
• رواية تَصنيف، مثلية
• رواية مستمرة
• الرواية جميعها من تأليفيِ وإن حدث تشابة...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
___________
'فرَنسا'تحديدآ مطار مدينة 'لَيل'المعروفة قديمآ بـ أسم مدينة 'أيسَل' ، حيثُ يجلس الغُرابي علي مقعده في طائرتة الخاصة منتظرآ إقلاع الطائرة إلي وجهته، ألا وهي إيطاليا بلده الأُم التي هجرها منذُ وفاه والدته، التي لم تَطأ ارجُله ارضها منذُ خمسة عَشر خريفآ..
يتنهد بثقل يخلع نظاراتهُ الطبية ، مُغلقآ حاسوبه ، ملتفتآ إلي اخاه يناظره بهدوء مُردفآ " هل أنتَ بخير يونغيهيونغ..؟"
ألتفت إليه يونغي " بخير جونغُكوك ، اقسم أني بخير!!" أردف يونغي بـ إنزعاج من اخاه الصغير ، فـ هو منذُ صعوده علي متن الطائرة لم يكف عن سؤاله إذا كان بخير ام لا
" فقط كُف عن سؤالي إن كُنت بخير ام لا " تحدث بهدوء يلتفت مره اخري ينظر إلي نافذه الطائرة، مغمضآ اعينه لعله يأخذ قسطآ من الراحه
" أنا فقط اطمئن عليك أن كُنت بخير أم لا هيونغ!! "
تسلل صوت جونغكوك إلي مسامعه جاعلآ اياه يتنهد من قلق اخيه عليه
" انا بخير جونغكوك، لم أعد طفلآ، لقد تخطيت موتها بالفعل ، فقط لا تقلق علي صغيري " أردف يونغي بـ أبتسامة صغيرة،مُربتآ علي رأس اخاه الصغير
يونغي يعلم ان اخاه دائمآ قلقآ عليه، من بعد وفاة والدتهم كان يونغي يعاني من فراقها وعاني كثيرآ إلا أن تخطي موتها قليلآ
" حسنآ أخي، أتمني فقط ان تكون بخير دائمآ "
أردف الغرابي مبادلآ اياه بـ إبتسامة واسعه مظهرآ بها اسنانه الارنبيه اللطيفة
" ايقوو جونغُكوك الصغير أصبح كبيرآ ويقلق علي هيونغه " قال يونغي قارصآ وجنتيه عابثآ بـ خصُلاته السوداء
