اوقفت السيارة و ضربت على القود
أمسكت خصلات شعري اشدها للخلف
اخرجت صوت تنهيده
افكر ماذا افعلحتى خطر ببالي
نامجونرفعت هاتفي أتصل على نامجون
/الرقم الذي تتصل به مشغول حالين /
فتحت الهاتف لابحث عن رقم تاهيونغ حتى وجدته
نقرت عليه حتى بدأ في الرنين لكن لم يجب
لذا حركت سيارتي إلى الملهئ احول التركيز على
الصواب
اوهه اشعر بقلق هو سايتصرف اقنع نفسي
بذلككانت دقائق حتى وجدتها تتشاجر مع اولاد اقتربت منهم
"لماذا لا نمارس فقط"
سمعت احد الاولاد يقولون ذلك لذا ركضت امسك ليقته
"ماذا تقصد"
تحدثت بغضب وقد كان الولد ثمل سمعت صوت انثى ومن غيرها هانا
" جونغكوك هم تحت سن القانون و يردون ان يدخلو "
"أجل وقالت ان أردنا ان ندخل يجب ان نضاجعه"
تحدث بعده الولد الذي اتشبث به
"اجل فجوزي لا يكفيني حتى في ليلة الدخله لم يمارس معي بل نام وتركني اتقفز لوحدي تخيلو ذلك "
تحدثت بعبوس و مدت يده ترغب
في نزع ملابسه،سددت لكمه للفتى الذي انا ممسك به و شديته من شعرها إلى سيارة
تحت صرخاتها حركت سيارتي بأقصى حد إلى المنزل تحت بكاءه و صراختها
"والعنة ذهبتِ إلى الاولاد ليضاجعوكي و أين ايضاً في الشارع العنة عليكي ماذا لو صورتك الكاميرة ستذهب شهرتي الى الحضيض و
و ما ذلك الكلام الغبي "شعرت بها تنظر لي لكن انا فعلاً غاضب "جونغكوك انت سبب كل هذا"
تتحدث بينما ترفع صوته
"أخفضي صوتك حين تتحدثين إلي"
تحدثت بحده و بصوت خافت
"لماذا لنني اقول الحقيقة صحيح،
انت عجوز جونغكوك لم تمارس معي انت،
هو سبب جعلي اذهب الى الاولاد من أجل ان اجعلهم يمارسون معي، جونغكوك انت لست تكفيني"
أنت تقرأ
احببت زوج امي
Romansaانا هنا أراك مع امي تقبلان بعضكما بينما انا اتألم مع قلبي الوحيد الذي يعرف مشاعري انا احببتك انا من بداء يتقرب إليك هذا ما تكَفني عليه ي ابن جون تايكوك التوب: جونغكوك