آسقارد
______
وَلَج الملك ثور مُحطَم القَلب إلى آسقارد وبِرفقته المرأه التي كان يَود هو منها ان تكون الملكه المُستقبليه
سَارو حَتى وَصلو لِحَرم القَصر واستقبَلت رأيسه الخَدم ليلى المَلِك كما جَرت العاده
هرولت هي بِخفه حَتى وَصلت هي لإلاه الرَعد ووجهها آثار الرُعب والخوف
" ثور ! ، هُنالك امر هام أود إطلاعك عليه ! " اردَفت لَيلى" لاحقاََ ليلى لاحِقاََ .. ، انا مُتعب " تمتم
" الأمر يَخص ليام ! ، إنها تُحاول الهَرب من السِجن " قالت مُتجاهله جين تماماََ
_______________
Thor's p.o.v
وَسعت حُديقتَي " إمنعيها مهما كان الثمن !! " صَرخت في ووجهها بِغضب
" هذا ما يُحاول رافائيل فِعله ! ، لكن وكما تَعلم هي قويه للغايه فهي .. هَجـينه .. "
" يكفي ليلى .. ، رأسي يؤلمني ، فقط حاولو إيقافها " تمتمت مُتعباََ مُدلكاََ عيني بسبابتي وإبهامي
" كَما تأمر سموك .. " قالت لتتراجع ببطئ نَحو القَصر
اوقفها حين قلت :" مَهلا ، خُذي هذه الخائنه وساعديها في تَوضيب ثيابها وارسليها لِهايمدال " قلت لِتومئ هي بالإيجاب
" سأذهب لآخذ قِصطا مِن الراحه في حُجرتي لا تدعي أحدا يُزعجني " قُبال ما اكمل قهقت هي بِخفه
" حاضر ! ، لن ادع احد يُزعجكم ! " اردَفت
يُزعجنا ؟
تَنَهدت لإدخَل نَحو القَصر تَعِباََ من تَخطي الشخص الذي قَضيت وعِشت سنتين معه
نَفضت تِلك الوَهاوس من رأسي ، سِرت بخطوات بَطيئه
تَخطيت حَرم القصر لإتوَجه نَحو جَناحي ، وحينما وَصلت إليه أمسكت مِقبضه ودَوّرته لإفتَحه ،
أرى اغطيه سَريري مُجعده ،
" مَن اللعين الذي يَرقد على سريري ! " صِحت بِتعب
لَم احصل على إجابه ،
يبدُ ان ليلى فقط نَسيَت ان تُرتبه..
تَنَهدت ، تَقدمت نَحو السرير ارفع الاغطيه لإدخل إلى السرير دون نَزع لا رِدائي الأحمر ولا حَتى حُلتي الحربيه ، جَسدي مُتعبٌ واصِب لا يَود شيئاََ غَير بَعض النوم وَ الراحه
اغمَضت عيَني بينما ادفَن نَفسي تَحت الاغطيه الناعِمه
فتحتهما بسرعه حينما شَعرت بِشيئ التَف على قدمي ، أصابت القشعريره كامل جَسَدي
رَفعت اللَحَاف بِسرعه ، عندما رَفعت قَدمي قَليلاََ..
رأيت ثُعبان طويل اخضَر اللون يَلتف حَول كاحِلي
أنت تقرأ
كَنَـف
Fiksi Ilmiahكُل هذا العذاب بسبب الذي يَجري بِدمه .. كل هذا الألم بسبب المَسخ الذي بداخله. لطالما تَمنى لو لم يولد ، لو لم يَعثر عليه اودين ، لطالما تمنى لو لم يجاور ثور ويتعلق بِـه .. " لم أكن سِوا بَقايا حَرب " " لست سِوا مسخ انتحل هيئه اسقاردي" تمتم هو بِه...