6بارتي

4.4K 144 7
                                    

لتقول و هي تحشر راسها برقبته

"تيتي اشتقت لك

ليقول و هو يمسح على شعرها بيد و الاخرى على ضهره حتى لا تسقط

"و انا ايضا صغيرتي اشتقت لكي حقا

" متى عدت لما لم تقل لي كنت لاتي لاستقبالك بالمطار

" اردت ان اصنع لكي مفاجئة طفلتي

" احم احم

" اوه جنكوك

لتنزل من حضن تاي و قالت تعرفهم على بعض

" تيتي هذا جنكوك مدرس الرياضيات 

"جنكوك هذا تايهونغ يمكنك مناداته تاي صديق طفولتي لقد اتى اليوم من ايطاليا

ليمد تاي يده لمصافحة كوك ليبادله كوك و لكنه ضغط على يده و قال

" مرحبا

تاي بالم

" اهلا

لتشعر بيلا بذلك لتحاول فصل يد كوك عن يد تاي بصعوبة ليجلسوا معا ليقول تاي

" اذا هل تعودتي على العيش بكوريا

" نوعا ما لقد كونت اصدقاء و لكني اشتاق لحياة امريكا و اشتقت 

لايامنا عندما كنا نذهب للحانات و اقوم بالغناء و باخر الليل نقوم بالعديد من الشجارات 

" اجل فلسانك يوقعنا بالمشاكل دائما

" و انت دائما ماتكون سندي حقا اشتقت لك شكرا لوجودك بجانبي طوال هذه السنين تيتي

لتقبله  على خده ليستقيم كوك بغضب ليضرب الكرسي بقوة ليقول بحدة

" اتبعيني للسيارة لقد تاخرنا

ليخرج و بقي ينضر لهم من الزجاج لتقول بيلا

" لا اعلم لما هو غاضب المهم ساذهب الان تيتي اوبا لا تنسى حادثني همم

" لا تقلقي صغيرتي و ساتي لزيارتكي قريبا

" حسنا وداعا تيتي

لتخرج و هو يلوح لها لتقترب من ذلك البركان الهائج لتقل

"حسنا هيا بنا

ليفتح الباب لتصعد ليركب هو الاخر ليبدء بالسياقة و كان الصمت سيد المكان لتقول بيلا داخلها

' هل هذه ماتسمى الهدوء ماقبل العاصفة يالاهي انه مخيف و لكن لما هو غاضب هل فعلت شيء ما اغضبه

" كوك

" هممم

" هل انت غاضب مني

" لا تتكلمي لا اريد ان تتكلمي معي الان لان غضبي قد وصل لحدوده لا اريد ان اتهور 

" و لكني لم افعل شيء ك...

" بيلا فقط اصمتي اريد ان اهدء اولا

★تملك استاذي القاسي★حيث تعيش القصص. اكتشف الآن