Part 24

1.9K 71 2
                                    

تسريع الاحداث

مر اسبوعين على تلك الحادثة و كان جنكوك و تاي يحاولون التحدث 

مع بيلا لكنها لا تصغي اليهم تبدو قوية و تنضر لاعينهم بثقة و كره لكنها

 بالليل تبكي بقهر هي تحبهم و كثيرا و لا تريد الابتعاج عنهم لكنهم كذبوا 

عليها و خبؤا عنها ذلك الامر و فوق هذا هي تخاف عليهم حد اللعنة تخاف

 ان يحصل لهم شيء بسبب هذا العمل لتمر الايام و الايام و ابطالنا 

يتعذبون على افتراقهم و بيوم كانت بيلا جالسة بغرفتها تعبث بهاتفها ليقاطعها 

صوت طرق الباب لتاذن للطارق بالدخول ليدلف والدها لتقول

"ابي اذا ارسل الزهور المجددا فلا داعي لاعطائي اياها ارميها بالحاوية فورا

"لا ليس كذالك لم يرسل الزهور اليوم

لتنصدم الاخر لا نتنكر انها شعرت بالحزن فلقد كان جنكوك طوال

 الوقت يرسل لها الزهور كل صباح كنوع من الاعتذار لكنها ترميهم 

و عندما قال والدها ذلك الكلام ضنت انه استسلم ليقول والدها

"لقد اتيت لاقول لكي ان الشركة قد اقامت تعاون مع شركة اخرى

 و سنقوم بحفلة الليلة بهذه المناسبة امكي متعبة لذا اردت ان تجهزي نفسكي لتذهبي معي

"اهه حسنا ابي متى الحفلة

"انها في المساعة الساعة 8

"حسنا ابي

ليخرج و يتركها لتضل تفكر بجنكوك هل تخلى عنها هل استسلم كيف

 يمضي ايامه بدونها كل هذه الافكار اخذت تدور بعقلها و تنهش قلبها لتنام من شدة التفكير

.

.

.

.

.

.

في المساء الساعة 30/7

استيقضت تلك الجميلة لتستحم و اختارة فستان اسود قصير ضيق 

يضهر تفاصيل جسدها المثير

يضهر تفاصيل جسدها المثير

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
★تملك استاذي القاسي★حيث تعيش القصص. اكتشف الآن