بارت19

2.3K 80 1
                                    


في الصباح

استيقظ بطلنا على ضوء الشمس ليكشر عن وجهه و يبدء بفتح عينيه ببطئ حتى تتاقلم مع الضوء ليفتح عينيه بالكامل ليقابله ذلك الوجه

 الملائكي النائم بحضنه لم يستطع كبح نفسه ليبدء بتقبيل كل انش من وجهها يلتهمها بين شفتيه لتكشر الاخرى وجهها بانزعاج لتفتح

 عينيها لتجد ذلك اذي يلثم شفتيه مع خاصتها بكل تفاني لتضربه على صدره لقطعه الهواء عن رئتيها ليبتعد الاخر بعدما كان بعالم اخر

 بمفعول تلك القبلة لتقول الاخرى بتذمر

"اهذه صباح الخير الخاصة بك ام ماذا

"ههه اجل فلتتعودي على ذلك و الان هيا لنوضب امتعتنا و نعود للمدينة

"حسنا هيا اخرج ساغير ملابسي

ليقول بخبث و هو يبعد خصيلاتها وراء اذنها

"لما لا تغيريها امامي هممم

لتضرب بيلا كتفه بخفة و قالت بخجل

"ياااا ايها المنحرف اخرج هيااا

ليخرج الاخر و هو يضحك و يقول

"اعشق خجلكي

ليخرج لتمسك هي خديها اللذان سينفجران من الخجل و تبتسم ببلاهة ثم غيرت ملابسها لتخرج ليقوموا بتوضيب امتعتهم و ودعوا

 الاخرين (ملاحظة** اليا بعد الذي حصل تركت اصدقائها و عادت لمنزلها )

طوال الطريق بيلا تتحدث بطفولية و تشغل الاغاني و ترقص عليها و احيانا تخرج راسها من السيارة تمتع خصيلاتها بذلك الهواء

 الذي يداعب وجهها و تصرخ باعلى صوتها و هي مستمتعة اما جنكوك كان ينضر لكل تصرفاتها بهيام فبكل كلمة او فعل يقع لها اكثر

 من قبل لا تعرف ان حركاتها العفوية ترهق قلب بطلنا ليصلوا بعد ساعات للمدينة و تحديدا منزل جنكوك لينزل ثم فتح الباب ليحمل

 تلك التي نامت من طول الطريق بين يديه ليدلف للداخل ليتجه لغرفته ليمددها على السرير ليبتسم على وجهها النائم ليقبل شفتيها

 بسطحية ثم قام بالاستحمام و ارتدى سروال اسود فضفاض وبقي عاري الصدر لينام بجانبها يحشرها بين احضانه لينام هو الاخر

.

.

.

.

.

.

بمكان اخر

كان تاي متجه لشركته الموجودة بكوريا ليدلف اليها وطرقات حذائه تدوي بالمكان لينحني له الجميع باحترام ليدلف لمكتبه ثواني حتى

 لحق به مساعده ليردف

"مرحبا بك مجددا بيننا سيدي

"هممم حسنا اليس هنالك سكرتيرة هنا ام ماذ؟؟

★تملك استاذي القاسي★حيث تعيش القصص. اكتشف الآن