PART TWO: REACHING OUR HAPPINESS
I wish you enjoy reading🦋✨
Lily's POV:
ذهبت نحو السلام بعد أن قلت ذلك ثم صعدت الى غرفتي
أنا أشعر بالغضب الشديد حقاً!فتحت باب الغرفة ثم أغلقته بقوة
..
.
لقد مر وقتٍ لم أستطع تحديد مُدته فأنا إستلقيت على سريري بعد أن بدلت ملابسي منذ وقتٍ طويلفُتح باب الغرفة ثم سمعت صوت أمي وهي تقول:
«نحن يجب أن نتحدث»أنا كنت أضع الغطاء فوقي فأزحته من فوق رأسي لأنظر لها
تنهدتُ ثم قلت:
«هل ذهبا؟»همهمت لي ثم دخلت الغرفة و قالت:
«هل يمكنكِ تفسير ما فعلتيه بالأسفل؟!»
كانت تتحدث بحدةنظرت بعيداً ثم قلت:
«هو لا يروق لي»إقتربت والدتي من سريري فإعتدلت في جلستي ثم قلت:
«إن كنتِ تنوين قول نفس الإسطوانة دعيني أخبركِ أنها لن تُجدي نفعاً»هي دائماً تُحادثني عن الإنفتاح و مقابلة أشخاصٍ جُدُد
تنهدت ثم قالت:
«هل فعلتِ ذلك لأنه لا يروق لكِ فقط؟!»
هي مازالت تتحدث بحِدةنهضت من مكاني لأذهب نحو مكتبي بدون أن أرُد فقالت:
«هيا تحدثي!»أنا أريد البكاء ولكنه أصبح شيء من الصعب فعله، إن حاولت البكاء بعض الدموع فقط ما ستتجمع في عيني و إن كانت بذلك الكرم سوف تسقُط أحدهم
وبالفعل الدموع بدأوا بالتجمع في عيناي فزفرت الهواء بضجر ثم قلت:
«ذلك الفتى التي أحضرتيه هنا بدون إخباري، جاء لكي يقول بعض الحديث القذر فقط!»
كنت أتحدث بصوتٍ مرتفعنهضت من مكانها ثم قالت:
«ما الذي فعله؟»كنت سأتحدث لكن الكلام توقف في حلقي قبل أن يخرج من فمي وكأنه مُتردد
هل هو من صعب أن أُخبرها أنه تحرش بي؟
هل هو من الصعب أن أثور و أغضب؟كم أنا ضعيفة!
أضعف من أن أواجه مشاكلي و مخاوفينظرت لعينيها القلقتان ثم قلت:
«تحرش بي، الفتى الذي أحضرتيه تحرش بي حسناً؟!»
كنت أتحدث بصوتٍ مُهتز
أنت تقرأ
Childhood dream_2{✓}
Romance{مُكتملة} «إن رأيتُكِ في عوالمٍ أخرى سأُحبُكِ سيُحبُكِ قلبي مرة و إثنان وثلاثة حتى المرة المليون و أكثر انتِ كنتِ عالمي الدافئ و أصبحت علاقتي بكِ كالجحيم أنا آسف لجعل حياتكِ كالجحيم لكن ما اريد الإعتذار عنه أكثر هو أنني لن أستطيع منع قلبي من أن يُحب...