PART TWO: REACHING OUR HAPPINESS
I wish you enjoy reading🦋✨
«11/7»
Lily's POV:
«هيا تمني أمنية»
قالتها والدتي فـأغمضت عيناي و حاولت تمني شيئاً ما لكن لم أجد شيئاً أريده في الحقيقة
تنهدت ثم فتحت عيناي لأنظر للشاشة
أنا أتحدث مع والدتي و تايهيونج عبر مكالمة فيديو
«لقد إشتقتُ اليكُما»
قلتها بـخفوت لأنني لا استطيع الذهاب اليهما في الوقت الحالي
إبتسمت والدتي ثم قالت:
«نحنُ أيضاً نشتاق اليكِ يا عزيزتي»إبتسمت و إنتظرت أن يتحدث أياً منهما لأنني لم أجد شيئاً لأقوله
رن أحد الهواتف في المنزل فـقالت والدتي:
«إنتظري سـأذهب لأُجيب»همهمت لها فـنهضت ثم خرجت من الغرفة و أغلقت الباب
تنهد تايهيونج بـراحة ثم قال:
«من الجيد أن أمي ذهبت»ضحكت بـخفوت ثم قلت:
«لماذا؟»«أريد أن أتحدث معكِ عن أمرٍ ما»
همهمت له ثم قلت:
«كُلي آذاناً مُصغية»إبتسم ثم قال:
«كما تعلمين أنني لدي أصدقاءً في المدرسة..»همهمت له فـأكمل حديثه قائلاً:
«هناك فتاة...»تحمحم بـإحراج أما أنا إتسعت إبتسامتي تدريجياً حتى قال:
«هي زميلتي في الصف و مؤخراً أصبحنا أصدقاء، ولكنني لا أراها كـصديقتي..هل تفهمين مقصِدي؟»إنها المرة الأولى التي أرى تايهيونج بـهذا الخجل!
هززت رأسي بالإيجاب ثم قلت:
«إذاً أنت تُحِبُها؟»وضع يده خلف عنقه ثم همهم بـخفوت فـإبتسمت و قلت:
«اوصِفها لي»أعاد ظهره للخلف ثم قال:
«إنها..إنها لطيفة للغاية و مرِحة، إبتسامتها لا تُفارِقُ وجهها، حيوية و طيبة القلب، هي حتى لا تُفكِر لـثانية لـتُساعِد غيرها»كان يتحدث بـإبتسامة هائمة بينما يعبث بـأنامله
«تباً يا تايهيونج، أنت جعلتني أشعر بـفراشات في معِدتي!»
أنت تقرأ
Childhood dream_2{✓}
Romance{مُكتملة} «إن رأيتُكِ في عوالمٍ أخرى سأُحبُكِ سيُحبُكِ قلبي مرة و إثنان وثلاثة حتى المرة المليون و أكثر انتِ كنتِ عالمي الدافئ و أصبحت علاقتي بكِ كالجحيم أنا آسف لجعل حياتكِ كالجحيم لكن ما اريد الإعتذار عنه أكثر هو أنني لن أستطيع منع قلبي من أن يُحب...