اتذكر اليوم الذي كنت فيه ملكي، اليوم الذي كنا فيه على نفس الفراش، كنت خائفا من المسك كنت تتعرق كثيرا، كنت تطلب الإنتظار ، كنت تنظر الى الأرض باستمرار، فربتت انا على كتفيك لأجعلك ترتاح واقتربت من اذنك قليلا و قلت لك ان ذلك لن يكون مؤلما اعتبرها كخيط فإبرة فقط لا تتوتر لأنني سأكون لطيفا معك، نظرت الى عيني مباشرة و ابتسمت ابتسامة لطيفة ثم قلت انها اول مرة لي و اتمنى ان تكون اخر مرة لي معك ايظا... و من ثم عانقتني و بدأت تطفو فوق فخذي و تنظر الى ملامحي باستمرار و انت تفك ازرار قميصي و اقتربت بأذني قائلا : انا اشعر به ان ذلك دافئ ثم نزلت من علي فخذي و بللت شفتيك قليلا و اعدت النظر الى عيني، ثم ابتسمت ابتسامة لطيفة ثم بدأت انت في نزع قميصك فزعت انا، هل اندهش من جرئتك تلك ام من نقاوتك و بياض بشرتك الناصع كبياض ثلج لم احتمل النظر الى فريستي و هي امامي بهذا الشكل كلوحة فنية عارية من العصور الوسطى فقفزت عليك و انا لم انزع سروالي حتى لأنك قلت انك ستمتص عنقي الطويل فتركت التكملة لك، بدأت بتقبيلك فقبلتك بسرعة من جبهتك ثم نزلت و عضضت اذنك و انا اسمع قهقهات ضحكك و انت تقول مجددا انت مثير جدا في هذا انك تجيده، رفعت وجهي لأنظر لعينيك مرة اخرى و بدأت انزل ناظري الى ان وصلت لشفتيك لم استطع الإحتمال و لم اتحدث بكلمة الى انني بللت شفتاي مرات عدة و تركتك تنظر الي ثم اعدت القفز عليك مرة اخرى و انت تأن و قبلتك بقوة فعضضت شفتيك السفلى ثم ادخلت لساني بداخل فمك الوردي و انا مغمض العينين لا ادري ما جرى ابتلعت لعابك و بلعت ريقك و انت ادخلت لسانك بي و مصصت شفتي لكننا لم نكتفي فتلك هي البداية وقفت انا و جلست فقط على الأريكة وقفت كذلك و ركعت اماما و ابعدت ساقي عن بعضهما و بدأت بفتح ازرار سروالي فرأيت عنقي طويل ثم رفعت رأسك نحوي و قلت كن سريع القذف على ان تضيع كل هاته سنتميترات هباءا ثم قرب شفتيه الورديتين نحو رأس عنقي الطويل و بدأ بإخراج لسانها و هو يناظر عيني يلحس رأسه ثم حرك رأسه من الجهة الأخرى و اعاد امتصاص رأس ثم رفع رأسه نحوي و قال حرك نفسك بعد ان ادخله داخل فمي اريد ان اشعر بلأوه آه اريد ان أئن ثم انزل رأسه و ادخله بالكامل في فمه و بدأت اتحرك و اهتز و انا احملق به وضعت يدي في قضية. يبي و ضغطت عليه فينزل منه سائل منوي يدخل الى فمه مباشرة و هو يعيد صوت آه امممم اح لقد احببته ثم ابعد رأسه و قال انا احبك اه احب الإثارة ثم وقف و جلس فوق فخذي و قبلني و من ثم امتص شفتاي ثم قال اردت منك امتصاص البقية، ثم جلس على الأرض و ظهرت نحو سماء بطريقة وقوف الكلاب و قال اجعل ذلك لطيفا وقفت و ادخلت رأس عنقي الطويل به من الخلف فبات يعض شفتاه حتى جرحت و بات يإن بلأوه آه فاكملت ادخال البقية فصرخ و بدأ يلهث فتوقفت عن ذلك فتوقفت و امسكته من كتفيه و اوقفته و قلت له انا اسف لكنه قال لقد استمتعت ثم عانقني فنمنا في سرير سويا
أنت تقرأ
لدغتك تشعرني بالراحة
Fantasyاه لذلك، المسني، قبلني، ، امتص عنقي او شفتاي ، اريد منك فعل اي شيئ تريده حتى لوددت قتلي لن انساك، كانت اول مرة معك اريد اعادة ذلك اين انت الآن