نمنا معا في يومها اخذت تعانقني ليلا و تقول انه من اجمل ايام حياتي، لقد فقدت فيه عذريتي مع من احب اخذنا نعانق بعضنا و نغمر انفسنا بدفئ برغم من البرد القارس الذي كان بالخارج و شتاء المتساقطة، الى انني لم اسمع اي صوت من ذلك، الا صوت انينك و قصصك العابرة، بالغنا في حبنا ربما لأنه كان محرم في زماننا فكنت اود اختراع آلة تسمح لنا بالإنتقال عبر زمن يقبلنا كمثليين، نمنا في ذلك اليوم، و لم يبالي اي من منا بما سيقوله الآخرون في زمن حرم فيه الحب.. مرت الساعات فاستيقظت على ضوء شمس نهضت قبل استيقاظك فصنعت لك جعة البيض و حضرت كوبا من الحليب و بعض الفطائر لعلك تسترد عافيتك و تكون قادرا على المشي اكملت ذلك و عدت لأوقظك نهضت انت و لكنك جسمك ناصع كان لا يزال ملقى و كنت لازلت تمدد جسد ثم قلت اقترب مني قليلا لعلني اقول لك بعض الكلمات فاقتربت امسكتني من قميصي و قربتني اليك ثم قبلتني، و قلت الآن يسعني نهوض فاستيقظت متمايلا و كأنك لا تستطيع تقريب ساقيك من بعضهما فابتسمت انا ثم استدرت انت و قلت كان ذلك رائعا بالرغم من الألم، لا بد لأنه كان معك، دخلت الحمام فاستحممت اولا ثم خرجت و بدأت في الأكل و بدأت بالتكلم نيكي انني احبك حقا ! لكن كيف لي القول انت مخترع ذو عائلة نبيلة في فترة تسعينيات و انا كنت من طبقة العامة ابن احد المزارعين قمنا بعلاقة محرمة خارج زواج و كنا مثليين كيف ذلك او كيف سنتهرب و ماذا سنفعل! كان ذلك اول يوم صارحني فيه سونو و اخبرني بكل ما في قلبه لكنني وقفت مجددا و قلت لا تقلق انهم لم يعرفون، ظهرت ملامح الحزن على وجهه لكنه لم يتلفظ بشيئ و لم يظهر حزنه اطلاقا و كأنه كان يقول في نفسه لقد استغلني! و ماذا علي ان افعل انا يا سونو ان كانت طبيعتي انا تلك العلاقات العابرة، اتأسف على ذلك، لكن حزنك لن يجدي نفعا لأنني استغلك حقا، .. آسف فلم تكن اول من مررت به بعلاقة جنسية انهم لا يعدون.. هذا ما قلته في نفسي، لكنه اكمل وجبته و خرج مسرعا بعد ان ودعني ، تركته يخرج ثم اتصلت بحبيب آخرا لي كنت وعدته مسبقا بأنني سألاقيه و سيكون الضحية ثانية.........
التقيت به في احدى المطاعم المدينة الكبرى فجلسنا في مقعد لا يعلم عنه الزائرون شيئ مقاعد للمحرمة على نفوسهم طلبنا بعضا من العشاء و تحدثنا مع بعضنا البعض عن حياتنا و كل منا اختلاف إنه يظن انه الأول في حياتي و انا اظن أنني سأكون اول واحد معه في غرفة مغلقة النوافذ و الأبواب لكن كلا منا كان وغدا تكلمنا ثم طلبته الى منزلي فقبل ذلك مررت الى منزلي و بدأنا في ذلك نزع الأخير حذائه اولا ثم قام بنزع قميصه وهو يناظرني ثم نزع سرواله، لكنني لم اشعر بشيئ كما شعرت مع سونو انه كان مختلف... شعور مختلف معه
...
اقترب مني ثم اقترب لتقبيلي فأوقفته لأنني لا احب تقبيل ثم نزل الى اسفل و فتح ازرار سروالي ثم دفعني لأجلس فامتص قضية. بي و كانه معتاد على ذلك ثم ادخله و اخرجه عدة مرات و انا لا ازال الهث لأني لم احتمل كل ذلك و ثم اعدت نظر لوجهه ماذا لقد كان سونو! وقفت و اوقفته معي ثم دفعته على سرير و اعدت تكرار تقبيله عدة مرات متواصلة و بقوة عظمي ادخلت لساني نحو فمه و بين شفتيه و بلعت لعابه و ريقه و فعل المثل توقفت فجأة ثم اعدت النظر لوجهه، لم يكن سونو حقا لقد كان مجرد وهم....
وقفت عنه ثم ااستدرت للجهة الأخرى و هو صامت مندهش من تصرفاتي ثم قلت بكل هدوء اذهب ايها العاهر الآن لا اريدك انت و لا اريد اي احد آخر كلكم متشابهون الا هو ماذا، و كيف ذلك اريده هو حالا، لقد كان ممتعا، شعرت بدون هائل معه، سونو اريدك حالا
أنت تقرأ
لدغتك تشعرني بالراحة
Fantasyاه لذلك، المسني، قبلني، ، امتص عنقي او شفتاي ، اريد منك فعل اي شيئ تريده حتى لوددت قتلي لن انساك، كانت اول مرة معك اريد اعادة ذلك اين انت الآن