ترشيح للقراءة
#القلادة
Solafa Elsharqawey
سُلافه الشرقاوي
تطرح الرواية في جناح
#إبداع_للترجمة_والنشر_والتوزيع في #معرض_القاهرة_الدولي_للكتاب_2023
في الفترة من 24 يناير إلى 6 فبراير في مركز مصر للمعارض والمؤتمرات بالتجمع الخامس محور المشير.رواية القلادة لسلافه الشرقاوي
الرواية فيها جزء خيالي وتاريخي ممتع وشيق بتتكلم عن الماضي والتاريخ وعلاقته بالحاضر والمستقبل مع جانب أجتماعي ورومانسي راقي
الكاتبة بتتميز بسرد جذاب وسلس بدون تعقيد وملل واحداث متصاعدة بدون مط وتطويلوده أقتباس من الرواية
اخفض رأسه بخزٍ تملكه لتتجمع دموع غزيرة بعينيه، فلا يقوى على ذرفها تلسع مآقيه بملوحتها فيزداد وجع عينيه
لكن هناك ما يمنعه على البكاء بحرقة على ابن عمه الذي
خانه .. باعه .. وشارك في مقتله
ليهرب بعدها منبوذاً .. مقهوراً ..مطروداً و شريداً بأرض الله الواسعة
اقتباس ثانيدارت من حول نفسها تنظر بأركان غرفتها وتسترجع كل ذكرياتها الماضية
هنا ضحكت .. تدللت .. لعبت واستذكرت ، هنا نضجت .. كبرت .. فنجحت وأخفقت
ثم تمردت فصرخت .. شجبت .. نددت وعن اعتراضها اعلنت
هنا خُذلت .. كُسرت وسُجنت فتبعثرت
هنا هُمشت واحترقت فتناثر رمادها مغطياً معالم كل ما حولها
لكنها تماسكت .. تصلبت ونهضت من رمادها واقفة متماسكة بما تبقى من عنفوانهااقتباس ثالث
سيضرب الموت بجناحيه السامين كل من يعكر صفو الملك " إنها اللعنه التي اجتاحت كل من سولت له نفسه العبث بمقدسات الملوك العظام ، من امتلكوا القوة... الحكمه.... الرهبة ، فاستطاعوا مطاردة الطامعين..السارقين.. الناهبين لآثار القدماء وإبعادها عن مسكنها الأصلي ، فأقلقوا الملوك وعكروا صفو رقودهم في توابيتهم المزينة بحضارة السبعه آلاف سنهاقتباس رابع
ارتد جسدها بفزع وقلبها خفق بهلع، صدمة ألمت بحواسها، وروحها تجاهد ألا تفارق جسدها، انتفض جسدها وضوء القلادة يلمع من جديد، فيبدد العتمة أمامها، والضوء يقترب، والقلادة تضوي، وتنير بصرها، لامست رقبتها فوجدتها فارغة... لتركز نظرها على القلادة التي التفت حول طيف أنثوي يشع بريقا أمامها، ضاعت أنفاسها، وضاق حلقها، وسكن الذعر قلبها، وهي تعي اقتراب الطيف منها، وقبل أن يدنو إليها أكثر كانت تغيب عن وعيها وهي تسمع صوتا يهدر داخل عقلها عن شيء ستراه... سيغير مجرى حياتها!!
===========
أنت تقرأ
المُبشر ( رواية ورقي )
Fantasyانهض وأنت المبُشر الجديد لأرضنا الغالية، أرض البُشرى أمانة بين كفيك. نهض واقفًا ليحييه برأسه التي رفعها بشموخ وعنفوان زين ملامحه قبلما يدور على عقبيه وهو يفرد ذراعيه على وسعهما هاتفًا بصوت جهورى حماسي: - وهاك أنا أمام أرض البُشرى بجميع أطيافها.. سا...