"حبيبي"
"عيونه"
"هل يمكنني ان اطلب طلب منك"
"بالطبع صغيرتي"
"اترك الماڤيا"
"لما"
"سيكون ذالك خطر علي حياتنا اثناء حملي و بعد مجئ طفلنا"
"همم لا تقلقي من ذالك جيمين هو الوحيد عدوى و لقد قتلته لذالك لا تقلقي من ذالك حسنا"
لتهز رأسها بمعنى حسنا ليبتسم لها الآخر
"ااه ما رأيك ان نذهب لشراء بعض الأشياء لحفلتنا اليوم"
"حسنا بالطبع"
"اممم اريد شراء كعكة صغيرة فقط لأنني لا استطيع ان اجهزها لأنها متعبة "
"حسنا هيا تجهزي و سوف نخرج"
"شكرا لك كوكي احبك"
"وانا ايضا"
لتذهب للحمام و تتحمم و ترتدي
"هه بالتأكيد لم يوافق عل هذا ولاكن لما لا اسأله"
"لتدق علي باب الحمام لأنه كان يتحمم
" جونكوك هل انتهيت "
"اقتربت"
"حسنا اسرع لأنني اريد رأيك في شئ"
"حسناا اعطني المنشفة"
"لتأخذ المنشفة و تطرق الباب ليفتحه لتمرر يدها و تعطيه المنشفة وهي واضعة يدها علي وجهها ليقهقة الآخر عليها ليأخذ المنشفة و يلفها حول خصرة و يخرج ليجد ملابسة علي السرير لقد جهزتها له و خرجت من الغرفة لتدخل تلك الصغيرة و تفتح الباب لتجده عاري الصدر و شعره مبلل لتخرج تلك الصغيرة وهي خجولة منه ليمسك بيدها و يسحبها له لتلتف له ليضع يدة حول خصرها حتي تعلو نبضات قلبها و تزداد انفاسها (انا اتوترت وانا اكتب وربي😭) ليتأمل اعينها الآخر ليلاحظ انها متوترة منه و كأنها اول مرة تراه هكذا
أنت تقرأ
Αɒσρτєɒ мy ωifє
Cerita Pendekفتاه بعمر 18 من عمرها من اصول مصرية مات والداها بحادث و عاشت بملجأ و في يوم قابلت اشهر زعيم مڤيا بكوريا الجنوبية ولم تتوقع انها سوف تكون ملكة في يوم ما ... ~~~~~~~~~