وَسَـط الظُلمِ والطغيان ..
بَينَ ازقةِ بغداد وشوارعها
رُميت فَتاة!
لا تعرف معنىٰ الحقد في الحياة
بذنب لم يكن من صنيعتها
وسط زوجة اب ظالمة
وأب ليسَ بيده حيلةً
كان هَو !..
بين الشقاء والعناء
وسط الحرب والخُذلان
في داخلهِ ..
نبض قلب المغوار المغرور
لشقرائهِ ..
حيثُ عاهد العهد لها
أن يكون مؤنساً ونوراً
لظلماتها ..
فهل يا ترىٰ يستمر النور إلى نهاية المطاف معها؟؟
ام للقدر رأي آخر !!ما السر في !؟
" تَعَـالي قَبل أن تُصبح الساعة الثانية عشر ليلاً "!.
___________________________
تـابعوا معي رواية :-
"نَـبعَـة المغُـوار"" بقلمي انا مـيرنـا احمـد✍🏻"
___________________________*الغلاف اللطيف من تصميمي.
___________________________
تاريخ النشر(يوم الخميس المصادف 2023/9/7
للحكايـة خفايـا.🤍
يتبـع...