حكم قتل //Killing Rule

part two //2

📌تم تنقيح هذا الفصل

اغلق الباب ورماها علي الارض اما هي فكانت الصدمه تعتليها فهي الان تري آنا مقتوله لكن الغريب هي طريقه قتلها فهو شق الجانب الايسر من ناحيه القلب ونزعه بطريقه وحشيه ورمي قلبها بجانب بجانب راسها من يري تشريحه لها يقول انه دكتور في جامعه الطب وليس قاتل متسلسل.

ابتعدت الورا بخوف وهي لكنها لم تستطيع الوقوف اعينه وشعره اللامح  قد ظهر بعد ما خلع قبعته فاقترب منها وقالي بصوت عميق

" لم اكن انوي قتلك ولا جعلك ضحيه من ضحاياي ال14 لهذه السنه لكن خطأك انكي جأتي بالوقت الخطأ وعرفي انني قاتل متسلسل لذالك ودعي الحياه يا صغيره...... هيا قولي اخر كلمه في حياتك قولي احبك "

امسك بها من شعرها مقربا سكينه من رقبتها ناصعه البياض لكن فجاه فتح الباب من قبل ڤيكتور صارخا في صديقه

" جونكوك اتركها "

توقف جونكوك عن النظر ل عيناها وابعد عن رقبتها
السكين ونظر ل ڤكتور

جري ڤيكتور ناحيه الورا ضاما وهي تمسكت به اما جونكوك ظل يراقبهم بهدوء شديد ثم ذهب لاغلاق
الباب اما ڤيكتور وضع الورا علي السرير وهي بدات
تضم قدمها الي صدرها محاطه يداها بقدمها وڤيكتور يربت علي راسها لكي يهداها.

ابتعد ڤيكتور عن الورا واقف امام جونكوك الذي خلع كمامته ظاهرا وجه كاملا مستعد لمواجه صديقه.

pov alora:-
رغم خوفي الشديد منه اتمني الان ان اقف امام وجه واري وسامته رغم انني اري جانبه فقط لاكني اود ان اري وجه من الامام لا اعرف لما وسيم كهذا يعمل ك قاتل متسلسل، من يري جماله لا يري انه قاتل متسلسل ان حقا وسامته تشفع له عن كل جرائمه من المفترض فتي كهذا يعمل ممثل مغني عارض ازياء لاعب كمال اجسام بجسده هذا الممشوق ال.......... قاطعني حديث ڤيكتور قائل لذالك الوسيم

" لما كنت تريد ايذاء الورا الم اقل لا تأذي احد من مكان عملي... ولما قتلت آنا ها تكلم "

" انت تعرف انني اقتل الع****ت امثالها لذا لا تسال"

" وهل تري الورا كهاهره جونكوك اجبني "

" لوكنت اعلم انها تخصك لم اكن ل المسها "

" حسنا الاهم من هذا هناك دوريات شرطه قريبه من هنا لذا يجب عليك ان ترحل بأسرع وقت ممكن "

،" لو كنت اعرف مكان للاختباء لما جئت اليك "

" هناك شخص واحد فقط يستطيع مساعدك جون "

" من اخبرني "

توقف ڤيكتور عن الحديث ونظر إلي و بذكائي الذي لا استعمله قليل من الاوقات عرفت انني المعنيه فنظرت له بغباء قائله

" لماذا تنظر لي هكذا انا لن اساعد شخص مجرم"

نظر لي ذالك الوسيم واخيرا تمكنت من رؤيه وجه
كاملا لكن قاطني تامله له قائلا بصوت مرعب

" ستساعديني رغم عنكي والا مصيرك كمصير تلك الفتاه المشرحه هناك وقلبك بجانب راسك افهمتي"

قلت بخوف

" حسنا كما تريد لكن لا تأذني ارجوك حسنا "

" حسنا هيا بنا لمنزلك "

استقمت من السرير بقدمين لا تساعدني علي الوقوف اما هو ذهب اتجاه حقيبته السوداء مخرجا كيس اسود كبير بحجمي تقريبا لا اعرف لماذا يصنعون اكياسا بتلك الحجوم لكنه اتجه نحو آنا الميته رابطا قلبها الذي اخرجه من قلبها وربطه في شعرها ياله من مقرف كيف له ان يفعل هذا اليس لديه قلب علي الاقل او احترام ان يوجد فتاه تخاف تلك الاشياء حتي بل انه لم يكتفي بذالك بل جمع جثتها في ذالك الكيس وربطه جيدا وغسل يده من الدماء ووضع قبعته وكمامته وانا جمعت اغراضي خارجين من الباب الخلفي للملهي.
انا امشي في الامام وهو خلفي اقتربت الساعه 12 والشوارع هادئه وانا من خوفي منه امشي ببطئ لكن ما جعلني افزع هو صراخه بي قائلا..

" تحركي قليلا هل انتي سلحفاه ام ماذا هكذا سوف نصل غدا تحركي بسرعه "

لا اعرف من اين اتت لي الجرأه لكي ارد في وجه

" كيف تريدني ان امشي بسرعه وخلفي قاتل متسلسل وقت رأيت شخص قتله امامي "

" قلت لكي لن افعل لكي شيئ لذا فلتسرعي "

سرعت خطواطي حتي وصلنا الي الحي الفقير وامام منزلي الصغير لكن هناك مشكله صغيره و هي ان صاحب المنزل واقف امام المنزل بالتاكيد لياخذ الايجار لكن من الجيد ان ڤيكتور اعطاني المال الكافي.
زقفت امام صاحب المنزل وذالك القاتل خلفي لكن قبل ان اخرج النقود من حقيبتي وجت ذالك القاتل يتكلم مع صاحب المنزل

" كم ايجار هذا المنزل يا هذا"

" ايجاره500 وون كوري "

فجاه اخرج ذالك القاتل الوسيم المال من حقيبته وقال

" 2000 وون كوري يعني ايجار اربعه اشهر لا تزرنا حتي تنتهي تلك المهله "

" حسنا كما تشاء يا سيد "

لم يردف ذالك القاتل الوسيم باي كلمه بل تقدم ناحيه الباب ونظر لي بمعني ان اتقدم لافتحه لكن وانا افتح الباب لاحظت شيئ غريب وهي ان اضواء غرفه المعيشه مضاءه وعندما فتحت الباب وجدت الصدمه والشخص الوحيد الذي امقته في حياتي جالس وكان المنزل منزله ولم يكفيه انه في منزلي بل ايضا يتكلم بكل وقاحه

" اين كانت عصفورتي كل هذا الوقت وجعلتني انتظر كثيرا ومن ذالك الذي خلفك "

______________________________________ To Be Connected:-

please «vote and comment»