ليس ڪل ما نࢪاه حقيقة.

12 5 3
                                    

نࢪاى أشياءً أو نستم؏ الۍ البشࢪ ونظن أنه صواب وأن ڪلامه۾ صحيح!؟

هل ڪل شيءٍ تستم؏ له أو تࢪاىه صواب؟؟

هل تصנق القيل والقال من هؤلاء؟

أتعتقد أنهم ﻋلۍ صواب؟
•••••
ڪانت ساندࢪا  فاقدة الوﻋﻲ وما أن ستيقظت شﻋࢪت أن أحد بجانبها وڪانت متأكدة وتﻋرف من هذا! أهناڪ أحد ﻏيࢪ جدتها ڪانت تنتظࢪ خࢪوجها من تلڪ الغرفة ، بﻋد أن خرجت الجدة أغلقت الباب ڪان الخوف يسيطࢪ علۍ ساندࢪا لا تشﻋࢪ بقدميها من شدة الخوف وڪأنها ࢪأت شبحاً، قلبه‍ا ينبض بشدة كأنهُ سﯾتوقف لم تشﻋࢪ بخوف ڪهذا مطلقاً!! ذهبت جدة بعيداً بﻋد أن أدࢪڪت أنها مخيفة لتلڪ دࢪجة، قالت جدة بهدوئ لن ته‍ࢪبِ لا تحاولي!
ساندࢪا تشجع نفسها أستطي؏ مواجهتها ليس علﻲ الخوف هڪذا، اذ ࢪأت خوفي منها ستظن أنهُ ضﻋف مني!
بﻋد أن هدئت ساندࢪا ألقت نظࢪة على تلڪ الغࢪفة الصﻐيࢪة

أتعتقد أنهم ﻋلۍ صواب؟ •••••ڪانت ساندࢪا  فاقدة الوﻋﻲ وما أن ستيقظت شﻋࢪت أن أحد بجانبها وڪانت متأكدة وتﻋرف من هذا! أهناڪ أحد ﻏيࢪ جدتها ڪانت تنتظࢪ خࢪوجها من تلڪ الغرفة ، بﻋد أن خرجت الجدة أغلقت الباب ڪان الخوف يسيطࢪ علۍ ساندࢪا لا تشﻋࢪ بقدميها من شدة ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


بﻋد مدة ليست بطويلة شﻋࢪت بجوع ولذلڪ فتحت باب الﻐࢪفة وخࢪجت، ڪان هنالك مائدة صغيࢪة

وڪانت جدة جالسة علۍ احدۍ المقاعد الموجودة أمام المائدة، أشاحت بنظࢪها لساندࢪا لتجلس بجانبها، تقدمت لتجلس

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وڪانت جدة جالسة علۍ احدۍ المقاعد الموجودة أمام المائدة، أشاحت بنظࢪها لساندࢪا لتجلس بجانبها، تقدمت لتجلس.
••••••••••••«» ••••••••••
ساندࢪا: هل سوف تقتلﯾني؟؟
[بهدوء وهي تنتظࢪ الإجابة]
.
جدة أيفﻲ: ومن قال لڪ أني قاتلة؟
[بضحك]
.
ساندࢪا: أمي وأبي وأنتي عندما قلتي سأضﻋڪ في مقبࢪتي؟
.
جدة أيفي: يا فتاة ڪنت أُخيف والديڪ فقط، هل صدقتي؟
[بضحك]
.
ساندࢪا: وما تفسيࢪ الحديقة الخلفية المليئة بالقبوࢪ والهياڪل الﻋظمية؟
.
جدة أيفي: مجࢪد العاب وليست حقيقية، أࢪيد الناس أن تبتﻋد عن منزلي فقط.
.
ساندࢪا: لڪن يا جدتﻲ لماذا كل هذا؟
.
جدة أيفي: قصة طويلة ومﺣزن لنأكل وبعد ذلڪ أخبرڪِ بها، حسناً؟
.....
تﻋلمت من جدة أيفي أن لا أصدق كل ما يقال، حقاً تفاجأت بﻋࢪفتي أنها تأذت حقاً، وتﻋࢪضت للخيانة
ليس ڪل ما تࢪاه حقيقة، ڪانت فﻲ سابﻋة ﻋشࢪ من ﻋمࢪها عندما تࢪڪاها والديها فﻲ داࢪً للأيتام بﻋد أن ﻋتࢪفا أنهما يڪࢪهانها، بڪل قساوةً وبࢪود قﯾل لها: نﺣن ننנم ﻋلۍ ولادتڪ، لڪن ليس هنالڪ دواءً للندم!؟
أيعقل أن هذهِ ڪلمات تﺧࢪج من ڢما والدين!
أي قلباً هذا؟ ما هذا تﺣجࢪ!؟
ﻋندها ڪانت في دارً مملوءً بتنمࢪ والوحوش وڪل شخصاً أنهاࢪ ونﺣࢪف بعد أن تࢪكاه والديه أو ڪانا غيࢪ مسؤولين عنهم!  لا يﻋࢪفون معنۍ التࢪابط، العائلة، إلالفة، المحبة ليس هنالڪ حتۍ أنسانية!
أين نﻋﯾش نحن!  ما هذا المﺟتم؏ المفڪﻜ وࢪڪيڪ جداً؟
هربت أيفي بعد أن ࢪأت أن المڪان الذي تﻋيش بهِ ما هو ألا غابةً مليئة بتلڪ الوحوش المتﻋطشة للمفاسد ودماء وحقاࢪة البشࢪ ڪانت تصࢪخ ذقتُ ذࢪعاً من ﺣقاࢪة البشࢪ، من الخيانة وطﻋن الوالدين، ألم نقول دائماً الﻋائلة سندً، جبالاً لا يمڪن هزها لا يمڪن إلاطاح بها!
لا أࢪۍ ذلڪ؟ أين هذا الڪلام؟ أين حنان إلام؟ أين؟
هل يﻋقل أن إلام التي قﯾل في حقها:

مجرد حلمحيث تعيش القصص. اكتشف الآن