نفسﻲ!

18 3 4
                                    

طﯾلة حياتي أعيش بزيف ڪذبهم.. شﻋرت أني الأفضل بسبب دعائهم علﻲ.. ه‍ل أنا سهلة الأنخداع أم أني ڪنت أريد العيش بتلڪ الاڪاذيب؟
.
.
ما بالﻲ لﻤ أرى تلڪ الوجوه الكاذبة؟
ماذا أضن عن نفسﻲ بعد ذلڪ الڪلام زائف؟
بله‍اء!!
ڪان ذلڪ صوت يتࢪدد في عقلﻲ!
کيانﻲ تحط۾.. لﻤ أعد أشﻋر بقلبﻲ؟
أشﻋࢪ أن روﺣﻲ ﻤُزقت أرباً... ماذا عساﻲ أن أقول نفسﻲ وأنا أعيش بأوهام؟  هل أنهار أم ماذا؟
...
صرﺧتً مڪبوته هنا في أعماقﻲ!!
-هل أقف أم أبقۍ مرميتاً بذلڪ الوادﻲ وبينﻲ الڪثير ﻤن المحبطين!
.
.
أين أذهب بﻋد ڪل ذالڪ الكذب الذي طُلية ﻋليا؟

مجرد حلمحيث تعيش القصص. اكتشف الآن