البارت الرابع

3.7K 78 5
                                    

تدكير
عند خروجها من الغرفة رأتها الخادمة
الخادمة : مادا حدث لمادا انت تبكين هل فعل لك شيء انا آسفة لم يكن علي أن اجعلك تدخلين
الينا : لا تخافي هو لم يفعل شيء فقط انا لدي حساسية في عيوني
الخادمة: انت تكدبين يدك ترتجف
الينا( مسكت يد الخادمة تطمإنها):انا لم يحدت لي اي شيء لا تخافي
الخادمة: شكرا لك على لطفك
الينا : العفو و هي تبتسم و تحاول حبس دموعها و دهبة إلى المطبخ وهي تفكر كيف سوف تخرج من هادا المكان

في المساء أتت الخامة إلا الينا وقالت لها
الخادمة:سيدتي لقد طلب منك السيد جنكوك أن تصعدي إلى غرفته
الينا: لا أنا مشغولة الآن( تحاول التهرب منها)
الخادمة: هو يريدك الآن سيدتي
الينا: إدن إدهبي أنتي أرجوكي
الخادمة: لقد طلبك أنتي
الينا: إدهبي إليه و أخبريه أنني لن آتي أنا مشغولة
الخادمة : ولاكن سيدتي......
الينا: أرجوكي نفدي ما قلته
الخادمة: حسنا

عندما صعدة إلي غرفة جنكوك إستأدنة منه قبل الدخول ضن جنكوك أنها الينا ولاكن بعد دخولها أحس بالغضب
جنكوك: أين هييا انا طلبتها هييا
الخادمة: سيدي هي رفضة الصعود لأنها مشغولة
جنكوك: و قف( و قال بكل غضب) أين هيا الأن
الخادمة : إنها في المطبخ
دفعها جنكوك من أمام الباب و خرج و الغضب يسيطر عليه
توجه إلى المطبخ و الكل مستغرب مادا يفعل جنكوك في المطبخ او مرة سوف يأتي إلي هاد المكان

بعد البحت بعينيه لم يجدها فخرج إلي الحديقة و وجد دالك المنضر و جد الينا تسقي النباتات و تاي بجانبها الدي ينضر إليها و لم يزح عيناه من عليها و الذي زاده غضب عندما رئ تاي و هو يلعب من الينا و يتقرب منها

لم يتحمل جنكوك دالك المنضر دهب مسرعا إليهما و قال إلى إلينا
جنكوك (و هو غاضب و يتحدت بصراخ):إدن كنت مشغولة صحيح أيتها العاهرت
دهب جنكوك إلي تاي دفعه إلى أن وقع على الأرض و ضل يلكمه في وجهه بدون توقف بدأت إلينا تحاول إنهاض جنكوك من على تاي و هي تقول أرجوك كفاا أنت سوف تقتله إبتعد عنه هو لم يفعل شيء و حاول إقافه
إلى ان جنكوك نهض و قال لحراسه اه يأخدوه
و مسك الينا من معصمها بقوت و دهب بها إلى غرفته و هو يجرها أدخلها الغرفة و أغلق الباب أما إلينا لم تنطق بأي كلمه إكتفة بالبكاء

لم يتحمل جنكوك دالك المنضر دهب مسرعا إليهما و قال إلى إلينا جنكوك (و هو غاضب و يتحدت بصراخ):إدن كنت مشغولة صحيح أيتها العاهرت دهب جنكوك إلي تاي دفعه إلى أن وقع على الأرض و ضل يلكمه في وجهه بدون توقف بدأت إلينا تحاول إنهاض جنكوك من على تاي و هي تقو...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أنت ملكي غصبا عنكي *حيث تعيش القصص. اكتشف الآن