البارت التالت والعشرون

1.8K 54 19
                                    

تدكير
لقد أصبحة أحس أنني نضجت هل لأنه حدت معي دالك ، ام انا حقا نضجت ، أصبح كلام الناس لا يأتر في كتيرا ليس متل الماضي كنت أبكي لاكن الآن أصبحة أتحدت عن حقي انا حقا أصبحة فخورة جدا بنفسي معا أنه لازالة لا أقدر على أن أصرخ على جنكوك ،لحض لقد أخبرني جنكوك بأنه لديه مفاجأت لي
لا يمكنني أن أتحمل سوف أدهب لكي أعرف ما هي هاده المفاجأة ، معا أنني أعتقد أنه دهب للعمل ولاكن سوف أتأكد

تجهة إلى مكتبه دقة الباب ولاكن أحدا لم يرد لدالك فتحة الباب وكان المكتب فارغ لدالك أغلقة الباب و إتجهة إلى غرفته دقة الباب ولاكن كلعاد لم يرد عليها أحد ولاكن هي تسمع صوة داخل الغرفة فتحة الباب بهدوء و دخلة كان جنكوك نائم فوق السرير كان يرتدي شورة فقط ضلة تنضر إليه بستغراب حتى نهض فتح عيناه وتقابلة أعينها البريئة مع أعينه الحمراء النائمة
الينا: جنكوك هل أنت بخير أن عيناك حمرائتين كتيرا
جنكوك بكلام تقيل : لمادا دخلت للغرفة دون أدن تريدين ان تتعاقبي صحيح
الينا: لا أنا طرقة الباب ولاكن لم يرد أحد وأيضا انا هنا أريد أن أسألك فقط
جنكوك: الدخول لغرفتي ليس متل خروجها
نهض وإقترب منها وكان جسده مسترخي ، اما هي بدأة بالرجوع للواء إلى ان منعها الحائط من التحرك وجنكوك حارصها بين يديه
جنكوك: لمادا انت هاكدا كل النساء تأتي إلي بإشارة واحدا مني ولاكن أنت دائما ما تصدينني
الينا: كيف لك ان تقارنيني بينهم فهم يأخدون المال لكي يفعلو هاكدا مع الكل ليس معك أنت فقط
جنكوك: كلهم ينتضون نضرة فقط ، لدرجة ان إقتربة منهم يمكنهم أن يعطونني أجسادهم
الينا بخوف :جنكوك أنت لست في حالتك الطبيعية يبدو لي أنك مريض
أقترب جنكوك منها طلبا أن يقبلها ولاكن هي تداركة الموقف وهربة منه و إتجهة إلى أقرب مكان لها وكان الدريسينك

تجهة إلى مكتبه دقة الباب ولاكن أحدا لم يرد لدالك فتحة الباب وكان المكتب فارغ لدالك أغلقة الباب و إتجهة إلى غرفته دقة الباب ولاكن كلعاد لم يرد عليها أحد ولاكن هي تسمع صوة داخل الغرفة فتحة الباب بهدوء و دخلة كان جنكوك نائم فوق السرير كان يرتدي شورة ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

دخلة وهي تشهق وجنكوك ضل ينضر إليها
جنكوك: أخرجي الآن
الينا: لم أفهم قصدك ، حتى رأته ينضر فوق تلك الرخامة وهو يأمرها بالخروخ، ألى أن إقترب منها وهي تبتعد
حتى أبتعد جنكوك منها كأنه أستوعب ما يفعل
اما الينا التي أنزلة نضرها إلى دالك الشيء الموجود تحت شورته كان مستقيمي وكبير الحجم ليس متل المعتاد حتى صعدة نضرها إلى جنكوك بستفهام
جنكوك: هل رأية مادا فعلتي من متاعب ، أخرجي من الغرف والآن قبل أن أفعل بك شيء
إتجهم إلينا للخروج ولاكن عند خروجها من الدريسينك أنتابها الفضول ورأة ماكان فوق تلك الرخامة وكانت تلك الصدمة

أنت ملكي غصبا عنكي *حيث تعيش القصص. اكتشف الآن