إستيقضت إلينا وهي تنضر إلى المكان وجنكوك الدي تنام بحضنه
الينا(مع نفسها): مادا فعلت يا إلينا لمادا نمت هنا ، لم أشعر بنفسي حتى نمت ،بدأة بالنهوض ببطء من قبضته لأنه كان يحاوطها ، بعد معانات خرجة من بين يديه ونزلة من السرير هي لا تريد أن توقضه لا تريده أن يعرف أنها ضلة بجانبه طوال الليل و أيضا هو مصاب من الأحسن أن يضل نائما
وصلة للباب ووضعة يدها في مقبض الباب كانت تريد فتح ولاكن تنهدة بخوف عندما سمعته
جنكوك (وهو لا يزال على السرير): لمادا أنت تتسليل كالفئر، قولي في الأول صباح الخير
الينا: صباح الخير فقط كنت لا أريد أن أوقضك
نهض جنكوك متجها إليها:إلى أين أنت هاربة
الينا: انا لست هاربة انا فقط سوف أدهب لغرفتي لكي أستحم
جنكوك: لمادا لا تستحمين هنا أو من الأفضل أن نستح معا بعض تم رفع لها وجهها لأنها كانت تنضر للأرض لأنه كان قريبا منها
جنكوك: او تذكرت أنت لا يمكنك دالك فأنت في فترت دورتك الشهرية ، قال كل هادا الكلام وهو ينضر إلى أعينها بدون خجل
الينا( بغضب):ما هادا القرف الدي تقوله إبتعد عني
جنكوك( بغضب ): هل تعرفين يا إلينا لو لم تكونين بدورتك الشهرية مع أنني لا أمانه فعل دالك ولاكن لكنت طبقة دالك غصبا عنكي بعد هادا الكلام الدي قلتيه
اما إلينا التي ضلة فقط مصدوم ماهادا الكلام الدي يتفوق به هادا الوحش ، إستدارة وحاولة الخروج ولاكن جنكوك أمسك الباب و أرجعها إلي مكانها
جنكوك( ببتسامة):انت تريدين الخروج قبل أن تعطيني قبلة الصباح انا لا أواقف
الينا: كيف قبلة الصباح
لم تكمل الحرف الأخير لجملتها لأن جنكوك طبق شفاهه على شفاهها قبلة عميقة، لم يتوقف إلى بعدما سمع صوت زهر وهي تنادي على الينا
جنكوك: انت محضوض لأنها نادة عليك
دفعته وهي تنضر إليه بنظرات غاضبة وخرجة من الغرفة و إتجهة إلى غرفتها إستحة وإرتدة
خرجة من الغرفة نزلة للطابق الرئيسي و دهبة إلى المطبخ وجدة زهر تحضر الفطار
الينا( بصوت مرتفع ):صباح الخير يا أجمل أم في هاده الحياة كلها
ضحكة زهر على كلامها: صباح الخير يا إبنتي العزيز و الجميل كالقمر
الينا: أنت تعرفين كيف تتغزلين، تم غمزتها
زهر (وهي تجهز الإفطار) :ضعي هاده الأطباق على الطاولة وسوف أخبرك من أين تعلمت هادا
الينا: حسنا وضعة الأطباق في الطاولة ورجعة إلى المطبخ بسرعة وجلسة على رخامة المطبخ
الينا( بحماس ):و الآن أخبريني
زهر: تعلمت هادا الكلام لأن زوجي كان دائما ما يتغزل فيني
الينا: اوووو هادا رمنسي ، إدن زوجك جنتل مان
زهر: لقد قلت أنه جنتل مان فقط بل هو أكتر من دالك كان يحبني كتيرا
الينا: انا أتمنا أيضا ان أجد شخصا يحبني هاكدا
زهر: إنه بجانبك ولاكن أنت هبلة لا تفهمين الحب
الينا: من هادا الدي يحبني وانا لا أعلم
زهر : إنه جنكوك ، تدكرة يجب أن أصعد إليه بسرعة لكي أساعده في تغيير الضماضات لأنني أعرف سوف يغيرها لوحده أخاف أن ينزف الجرح يجب على أحد أن يكون معه، المهم انا سوف أصعد إليه
الينا : حسنا أن سوف أدهب للحديقة أريد أن أرى قطتي الصغيرة التي أخبرتك عنها
زهر: نعم مضا وقت طويل وانت لم تزوريها، أعطيها أكلا آخر ، ولاتنسي أرتدي جاكيتك إن الجو في الحديقة بارد
الينا : حسنا
دهبة إلينا بكل سرعة إلى غرفتها بعدما سمعة القطة وهي تصرخ ، فتحة الباب ولاكن ما هادا لا إنها غرفة جنكوك
نعم كانت غرفة جنكوك الدي كان يرتدي فقط شورت و يبدو أنه لسات خارج من الدُشْ كان عاريا من الأعلا و أيضا كان الجرح يضهر لأنه نزع الضماضة لأنه كان يعقم الجرح
إلينا ضلة مصدومة وهي تنضر للجرح كان أعمق مما تصورته إلى ان رأته ينضر أليها فإستدارة بسرعة وهي تلعن نفسها وتلعن حضها
عند جنكوك كان ينضف الجرح وهو يتألم إلى أن فُتح الباب نضر إلى من دخل وغضب أكتر عندما وجدها هي أ
إلى أن إستدارة وهو نهض إليها أحسة إلينا بخطواته تقترب إليها فأغلقة أعينها بقوة وهي تتصور أن يفعل أي شيء ، حتى مسكها و أضارها وهاكدا رأت الجرح 180 درجة
حتى سمعته يقول بصوت مرتفع
جنكوك (بصوت مرتفع وغاضب ): لمادا لم تدقي الباب قبل الدخول هل أنت حمقاء
الينا: بصوت منخفض انا آسف لم أكن أقصد
جنكوك :ومادا سوف ينفعك التأسف الآن
رفع يده كان يريد أن يضربها إلى أن تراجع وعرف ماكان سوف يفعله و أنزل يده و هو لم يزح عيناه من عليها
إلى أن سمعنا صوت طرقات على الباب
إبتعد جنكوك من عليها وهو يمرر يده على رأسه
دخلة زهر و هي تنضر إليه
زهر: مادا حدت إن صوتك يصل إلى الأسفل
جنكوك (بصوت مرتفع كالعادة):أشار إلى الباب ، أخرجي الآن
أدارة زهر وجهها إلى المكان الدي كان ينضر إليها تإى أن وجدة الينا تقف بوهي تبكي وأعينها في الأرض لم تراها في الأول لأنها كانت بجانب الباب
خرجة إلينا وهي تبكي إتجهة إلى غرفتها لم تكن تريد أن تضل في الغرفة لدالك نزلة من الدرج وخرجة متجهتا للقصراما في الأعلى في غرفته
زهر: هل انت مجنون لمادا تصرخ عليها هاكدا هي لازالة طفلة لا تعرف آي شيء
اما جنكوك لم ينطق بأي كلمة هو يعرف أنه إدا تحدت فسوف يقول أي شيء لأنه عند غضبه لا يعرف مادا يفعل و إتجه إلى البلكونة وضل واقفا و زهر تصرخ عليه وتعاتبه
زهر: إنها لم تكن تقصد الدخول للغرفة ، إن حالك لم يعجبني طيلة هاده الأيام أصبحت عصبيا على أتفه الأشياء ، ولا تسمع حتى كلامي لمادا فتحت الضماضة قلت لك ان لا تفتحها حتى أكون أنا معكاما إلينا خرجة إلى الحديقة وهي لا ترى أي شيء أمامها لأن أعينها أصبحة مليئة بالدموع ، خرجة وجدته إنه هو
إتجهة إليه وهي تجري إلى أن وصلة إليه عانقته وهي تبكي
الينا: تاي لمادا لم تأتي دالك اليوم لقد علم جنكوك مكاني انا أريد أن أدهب معك
تاي: مادا حدة لمادا أنت تبكي ، هو يعرف أنه سوف يكون جنكوك لدالك رفع نضره إلى غرفته ورآه كان ينضر إليه من البلكونة ، لم ينزل تاي نضره عن جنكوك إلى بعدما أحس بإلينا سوف تسقط
أمسكها تاي لأنها كان قد أغما عليهاعند جنكوك كان ينضر للحديقة والغضب يسيطر عليه إلى أن رأى إلينا وهي تجري إلى تاي وعانقته
هادا المشهد كان كفيل بأن يجعله يقتلها ، ولاكن تغير إحساسه عندما رأها أنها أخمى عليهالم يتحمل أكتر فقفز من البلكونة إلى الحديقة / لا لا بمزح معاكم )
فخرج من الغرفة بكل سرعة و إتجه إلى الحديقة وجد أن تاي قد حمل إلينا ، فأخدها من بين يديه و أدخلها القصر وضعها في غرفتها
جنكوك: إتصل بالطبيبة
تاي: حسنا ولاكن انت أيضا تحتاج إلى الطبيب إن جرحك ينزف
عندما سمعة زهر كلامه نضرة إلى جنكوك و أيضا جنكوك أنزل نضره إلى جرحه
جنكوك: نعم أعتقد دالك
زهر(بخوف ): إجلس الآن لقد قلت لك ان لا تفتح الضماضة
جنكوك : اول شيء يجب أن أطمئن على إلينا
زهر: إتصل على الطبيب و الطبيبة الآن و بسرعة
لم يمر وقت طويل إلى ان أصبح الطبيب ( هو إلى أصلا عالج جرج جنكوك في الأمس ) و الطبيبة( هي نفسها بلي عالجة إلينا المرة إلى فاتت )في غرفة إلينا
الطبيبة : المرجو منكم الخروج من الغرفة أريد فحصها
جنكوك: تاي أخرج أنها تريد أن تفحصها
الطبيبة وهي تنضر إلى جنكوك بستفهام: انا أقصدكم أنتم الإتنين
زفر بغضب وخرج من الغرفة و أتجه إلى غرفته هو والطبيب الدي كان ينتظرهم خارج غرفة الينا لأن جنكوك منعه من الدخول ، طبعا لكي لا يراهاعالج الطبيب جرح جنكوك و أنها عمله ودهب ،اما جنكوك بعدما أنها الطبيب عمله إتجه جنكوك و تاي مباشرتا إلى غرفتها
دق في الباب إلى أن أخبرته زهر بأنهم يمكنهم الدخول
جنكوك: كيف حال الينا لمادا أغما عليها
الطبيبة : طبعا سوف يغما عليها لقد أخبرتني السيد زهر بكل شيء ، إنها في فترت يجب أن تقلل التوتر و القلق لأن هرموناتها تكون متلخبطة وأنت فعلت بها هادا
جنكوك: أنها تتير غضبي مادا تريدونني أن أفعل
تاي: أنها طفلة كيف لطفلة أن تتير غضب شخص بارد متلك، انا الصراحة أصبحة لا أفهمك
نضر جنكوك لتاي بنظرات كأنه يخبره بأن يغلق فمه و بأنه سوف يتفاهم معه لاحقا
جنكوك: أخرجو من الغرفة الغرفة أتركوها تنام&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
او هون أنته البارت أتمنا يعجبكم او تدعموني علشان اكمل القصة باااي أحبكم
أنت تقرأ
أنت ملكي غصبا عنكي *
Roman d'amourهو أكتر شخص أخاف منه ولاكن أجد نفسي بجانبه طوال الوقت حاولت أن أهرب ولاكن منعني كل شيء لا أعرف هل هو يحبني ام مادا لا أعرف فهو يتعامل معي بقصوة في أغلب الأحيان ام فقط هادا هو تصرفه مع الكل فهو مخيف. والمخيف أكتر عندما علمت أنه رجل مافيا ويقتل بك...