فـي أغلب الرِوايات يَكون السيد كيم تايهيونغ هو الرجل السادي والغني.. ولاكن ماذا لو كان كيم تايهيونغ هو العَبد؟ ويعيش في العصر الفكتوري؟
ماذا تتوقعون سيحدث بعدما احدهم تعلوا سلطتهُ على تايهيونغ؟
احداث مشوقه..
"حمااس"
فـــي 3 من فبراير 23
الأبطال ...
...
اليوم مشرق وجميل لان اليوم سوف يتزوج ابن الملك اروجتلي الأمير لويسفو، الذي كُل البنات والجاريات والاميرات يتمنن ان يكونو بدلاً من الفتاة التي تم اختيارها، الجميع يقول انها حقًا محضوضه،
تستيقض الام الملكة وتتفقد كُل القصر حتى تتأكد ان لا شيء ناقص، حتى يكون الزفاف لائِق بِهُم،
الامير سيف ولاول مره يستيقض مبكراً ويحضر نفسه، ليتا: طبعاً يا سيف انكَ تتحضر وتبرز رجولتكَ حتى يأتي دوركَ اليسَ كذالك؟ يقهقهونَ الاُمراءِ معاً،
مهرونسا تهتم بنفسها فقط، تتزين وترتدين ما طلبتهُ من المصممه، الملك سعيد جداً كونهُ واخيراً سيصبح جدً، فعل ما عليهُ فعلهُ والباقي على ابنهُ الامير،
بينما جيهاني تهتم بصالة الرقص، وتتفقد الاكل وكوُلَ شيء،
اما لويسفو سعيد كونه سيتزوج ويأسس عائله أخيراً،
في هذه الاثناء طلب الملك اورجتلي ابنهُ الامير لويسفو على جناحهُ، ها هو يدخل لويسفو وينحني لاباه ويقبل يدهُ، الملك: أهلاً يا بني، بالطبع انكَ مُستغرب لاني طلبتكَ الى جناحي الخاص، فضلت ان نتكلم بانفراد ما رأيك ان نجلس على التراس؟ لويسفو: بالطبع هيا بنا،
جلسو بينما ينضر الملك بعين ابنهُ ويركز ببؤبؤها،
بُني الأنسان لديهُ عائلتان، الاولى هو من يولد بها ويترعرع معها، والاُخرى هو من يأسسها معا من يحب ويفضل، سأسألكَ سؤال، ايهما تحب عائلتك الاولى او الثانيه؟ لويسفو: ءء ابي بالطبع احب عائلتي الاولى لاني لم ارىٰ من هي شريكتي لنؤسس عائلتنا الثانيه،
الملك: احسنت يابني أحسنت، مهما حدث لا تترك عائلتكَ ولا تجعل من شريكتك ان تحرضكَ علينا، صحيح اني واثق منها لاكن الاحتياط واجب، يا بُني لا تقلق أننا مَعُكَ، ولاطن الان حان دورك لتكون أنت معَه نفسك، الانسان يُفارق الشخص الذي يقف معهُ دائماً وبكل الاوقت هو الجنين في بطن امهُ، لديه شريكه، هو الحبل السري الذي يوصل بين الجنين وبين امهُ، فعندما يولد الطفل يصبح وحيد، وهكذا يقضي بَقيت حياتهُ،
لويسفو: شكراً يا ابي على نصائحك، الملك: والان تستطيع الذهاب،
فـــي المساء بدءت تاتي الضيوف، وكانوا الجميع باستقبالهم، جنى جائت العروس سايرين وجلست في صالة رقص الجواري كان الجميع يرقص ويتمايل بينهُ وبينهُ واخيراً دَخل الامير لويسفو بعدما كان يحتفل معَ الرجال في الحديقة ويتمسكون بعاداتهم وتقاليدهم.. حتىٰ دَخل

كان جذاباً جداً وانيق ومُحترم، تقدم نحو جدتهُ الملكة الام وقبل يدها، والاخرى الملكة مهرونيسا فقبل يدها، وبعدها والدتهُ الملكة جيهاني قَبل يدها، وبعدها تقدم نحو اختهُ الاميره ليتــــا وحضنها، فقبلت يداه،
واخيراً تقدم نحو زوجتهُ فقبل يدها،
وهنا دخلوا البشوات وبدءَ كُل ثنائي يرقصون معاً

وبعدَ مده ذهب الجميع الى صالة الطعام وكان الملك بأستقبالهم
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كان الملك يجلس في الكرسي المنفرد وكان الجميع يباركون لهُ،
