بارت 14

57 1 0
                                    









ليتا
كان يومي المشؤوم
كان يوم زفافي
في الساعة 10 صباحاً
كُنت في جناحي والخدم يُرتبون شعري ويضعون المورد لي
كنت اشعر بانني أُريدُ أن أبكي
نضرت الى مرأتي ثم ركزتُ على نافذتي رأيت احدهم كأنه يريد ان يأتي من خلالُها

ذالك الشعر ليس غريبٍ علي
ريتا: الجميع الى الخارج
خرج الخدم فذهبتُ الى النافذه وفتحتها
كان كيم تايهيونغ
رغم انني كُنت حزينه الا انني عندما رايتهُ ضحكت

ريتا: لم اكن اعرف ان لديك قدرة تسلق
تايهيونغ: أتضحكين الان!! ريتا!!

عندما سمعتهُ وهو يهمس باذني كأنها المرة الاولى لم اعد اعرف ماذا يجب ان ابوحَ بهِ!

ريتا: ما الامر!! بتوتر

تايهيونغ: لا استطبع تحمل ان تتزوجي احدًا غيري.. يلمسُ شعركِ ويتمتع بالنضر اليكِ.. مُستحيل لا استطيع ذالك ريتا ارجوكِ!

ريتا: أتغار علي تابهيونغ؟

تايهيونغ: اغارُ عليكِ من عِصفورً أعزب ومن زهرةً مُفتحة ومِن اعين الناس الحاسدة تلك اللعينه.

فجأة احدهم يطرق الباب

ريتا: تايهيونغ ارجوك اذهب لا اُريد ان أأُذيك بسببي، علاقتُنا تؤذي من حولنا ارجوك

تايهيونغ: لا تفعلى ذالك يا ريتا، انها حياتُنا الخاصة، لماذا تفعلين بي كُل هذا؟؟

ريتا: تايهيونغ اذهب ارجوك انا اسفه، دُخولك هُنا في هذا اليوم وبمفردنا غير لائق بنا لذا ارجوك اذهب،

سكتَ تايهبونغ ولم يعد هُناك كلمات يبوح بها
وذهب من النافذة كما دَخل منها


فتحت ريتا الباب بعد ان كان مُغلقاً

ريتا: أُمي؟
الملكة جيهاني: اووه عزيزتي لم اكت اتخيل ذالك، ابنتي الوحيدة سوفَ تتزوج،

لمست وجهها بين ذراعيها ثُمَ حضنتها
كانت دمعت ريتا على اطراف عيناها لاكنها لن تستطيع إيقافُها

الملكة جيهاني: عزيزتي لماا تبكين؟؟ ما الامر، انصري الي.. اعرف انكِ لا تُحبين اماندا "الذي سف تتزوج به" لاكنه حقًا جميل وذكي ويحبك وغني، كُل هذا لن يعجبك

ريتا ببكاء: ايستطيع الرسم لِرسمني؟؟ ايتقن الشعر لِغُازلني؟؟ ايستطيع الطبخ لِدللني؟؟؟

جيهاني: مااذا!! ماكُل هذه السخافه الذي تبوحين بها؟؟ هناك الكثير من الرسامين سوف يرسمونكِ وهناك الكثير من الخدم ليطبخون لكِ وهناكَ الكثير من ابيات الشعر سوف يقولها اماندا لكِ

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 20, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

"ألـــعَبد كــــيم || Slave Kim"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن