----- هو مهووس بها, بدأ هوسه بها من رائحه وطعم دمها...
هذه قصه رومانسيه ⚠️psycho⚠️
هذه القصه ليست لي انا فقط ترجمتها
✨اول عمل لي✨
start//2023/1/19
end//???
عندما دخلت y/n الي المطبخ, اول شئ رأته كان شقيقها يضحك.
وعرفت على الفور السبب, هو كان هناك...
مر اسبوع منذ ذهابهم الي المدينة, و كل ليله يكون موزان في منزلهم. رحب بها اخوها بإبتسامة بشوشه, كانت سعيده. كان شقيقها ودودًا حيث كرس نفسه للعنايه بها, و كانت سعيده لانه وجد صديقًا. لكن في الوقت نفسه, كانت تشعر بالريبة من الطريقه التي كان موزان يعاملها بها.
كان يتبعها داخل الامنزل, حتى عندما تصر على انها ستكون بخير. لن يقبل بالرفض, مع ابتسامه متكلفه على وجهه كما لو كان يعرف شيئا لم تعرفه. هذا كان يقلقها, يعامله شقيقها بالفعل كصديق حقيقي. كما انه ايضا اعد له غرفه,بالتحديد غرفه ابويهما.
عندما اكتشفت y/n رفضت الفكره على الفور, و عرضت عليه غرفتها بدلاً من ذلك. لم يتم لمس غرفه والديهما او فتحها مطلقاً منذ وفاتهما. كل ما تتذكره هو تصميم زهرة مألوفه. تم رسمها على جدران الغرفه, كل ما كانت ترسمه عندما كانت طفله.
اختفت افكارها عندما ظهر الجلد الشاحب المألوف. وقف امامها بلا تعابير على وجهه, بينما كان شقيقها بجانبه مبتهجاً بالسعاده. "توقيت مثالي y/n! كنت على وشك مناداتك." ببداية هذا الحوار, كانت تعلم بالفعل انها لن تحب ما كان على وشك اخبارها به. "من فضلك اشتري لي هذه الاشياء التي ادرجتها في الورقة, سيكون موزان مرافقك لانني لا استطيع المغادره."
تشكل عبوس على وجهها, حيث تعكر مزاجها الان.
"ل-لا تستطيع..؟ ل- لماذا ه-هو؟" كانت تتلعثم, ويبدو ان خطتها لتجنبه فشلت.
"هل هنالك مشكله؟ اعتقدت انكما منسجمان مع بعضكما بالفعل..." بدء هارو بسؤالها.
"نحن! ا-اعني لماذا لا ت-تستطيع ان تأتي؟" سألتy/n وهي تتلاعب بأصابعها, حيث كان الامر لايزال حاضراً في ذهنها. ربما لايزال هناك امل في اقناع شقيقها ب...
"كما ترين, انا اطهو العشاء. مما يعني انني لا استطيع مغادره المنزل, كما ستشتكين لاحقا من عدم تجهيز الطعام." لقد كان طريقاً مسدودًا... "الي جانب ذالك لقد وافق موزان بالفعل, و سيكون من الوقاحه منك الا تقبلي."
لم تغفل عن الغمزة التي ارسلها لها, لقد تأوهت داخليًا لانه اكتشف شيئا للتو.
لقد فهمت سبب ذالك لانها بلغت سن الزواج بالفعل. مما يعني ان هارو اكد للتو ان موزان لايزال متاحاً.
اوه كيف ارادت ان تضرب رأسها بالحائط الان.
اومأت برأسها ثم تنهدت, و شاهدت موزان يبتعد عنها. شعرت بدفعة على ظهرها لترى ابتسامه اخوها. ادارت عينيها كاستجابة له ثم ذهبت خلف موزان.
بمجرد خروجها من المنزل, استقبلها النسيم البارد مما جعلها ترتجف. بجانب الباب كان يقف كيبوتسوجي, وعيناه تتنقلان على الاشجار و هو غارق بعمق في تفكيره.
بعد بضع دقائق, كسر الصمت.
"...الا اعجبك؟"
.
.
.
.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
