بـَدايةٍ¹🕸.

84 11 11
                                    

ستَيقظتُ صباحاً علىٰ نَداهِ زوَجةُ عمي
مَن الأسفل ، أُعيشُ فيَ العُليةٌ هُم وَضـعُـونيَ
فيَها، استَقمتُ مَن فِـراشَي وقَمتُ أنَضفَ إلبيتُ لوحَديَ، إنا سَيلا أبنةُ صاحبَ أشَهرِ الشَرِڪاتُ أخَـدِم؟! وأنضَف؟!، حَسناً لابأسُ تـعَـودتُ ليَ هُنا سَنتينِ، أحضرتُ الفطَور لهُم، وأنـا أخذتُ حُصتي
وجَلستُ فيَ المطَبخِ أڪُل، فيَ هَذةِ الأيامُ عميَ
مُسافر إلى ابريطَانيا علىٰ ما أعتقدُ، لِذالك اصَبح التَعامُل مُشدداً أكثر مَن قَبل معَي، أكملتُ كُل شيء الأن من غداءٍ وعشاءٍ وتَنضيفُ لـمَ استَطيعُ أنّ أوكلَ العشَاءُ لأنَ زوَجةُ عمَي رَفضت الغَداءُ أكلتُ فاكهةُ لاأشتهيَ شيئاً، فـَ بمَا أنني لا أملُك شيء افعلهُ وقتَ المَللِ لأخبُركم لِماذا أنـا هُنا

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

مساءٍ الساعـةُ 11ونصفِ
قابعيَنُ فيَ السيارةُ أنـا وأمي وأبي بعد أن ڪُنا فيَ نُزهةٍ وعَدني أبيَ فيَها، نتڪلمُ بمواضيعٌ عَـشوائية
وفجاةُ صرخَ أبي أن نُنزل رأسنا وحَـــــــدث الحَادث
فقدتُ أبي وأمي أمـا إنـا قَد عَشتُ لـَم أموت أمي حَمتني، لـَو لـَم تُحمني ڪُنتُ الأن ميَتة لِماذا حَمتنيي لِماذا أتـا عمَي وأخذني معهُ غصَب اخَـذني من المقبَرة وبِسرعة أخرجَ ملف ڪُنت صغيرة لأفهم مابِحُوزتِ هَذا المَلف
اردفَ هُوَ"ابنتَي عزَيزتي أبصُمي هُنا بِسرعة "
اردفتُ وأنـا أبكي"لِماذا ماهَذا، أريدُ أمَي أُريدها "
اردفَ هُوَ"إذا بَصمتي سُوف إريكِ عَـائلتُك "
وأنـا صَدقتُ لـَم إعرفُ أنهُ قَد كَذب عَلي
بَصمتُ وأصبحَت جَميعُ أملاكِ أبي إليهِ حَتى بَيتُنا قَد باعـَهُ إلعَابي لـَم تڪُن مَعي الأ دُميتيَ إلتي أهدتها أُمي إلي ذهبتُ للبيتِ أول الايام ڪان التعامُل جيداً عمَي لڪن زوَجةُ عمَي
اصبحت تُعطني اعمالٍ اعمِلهُ ومرت الأيام ومن ثُما أصبَحت تَضرُبني علىٰ اتفهِ الأشياء وعلىٰ الغَلطات الصَغيرة للغَاية فأصبحت لأتڪلمُ ولا أناقش كُلشيء افعلهُ بصمت واڪملهُ
ذاتَ مرةٍ أتو صَديقاتُها البيتُ وأجبرتَني ان انضفَ و أطبخَ الكعكُ وأنا لم أكن أعرف كيف اطبُخ وهيه لا ترضَى إنَ يُساعدونيَ العَملات ف اضطُررت ان اصنَعُها
قَد ڪان الشَكلُ لأبأس منه لڪن الطعمُ ليسَ جيداً بتاتٍ عِندما أكلوها تقيأوها بِسرعة وذهبو وزوَجةُ عمَي ابرَحتني ضرباً ولـَم تكَتفي هُنا قَد حرقت يدايَ بسوطاً ليلَتـها لَم أنم أبداً ابكيي وجعاً كان عُمري نهاية ال 10 أعوامٍ، وها أنا عُمري 12 عامٍ، سنتين هنا في بيتِ عمَي خرجتُ من دوامَتي على صِراخ زوَجةُ عمَي
نزلتُ مَن الدرج وهيه اردفت
"أخرجي من بَيتي حالاً"
اردفت انا بأستغراب "ماذا لماذا اخرج"
اردفت هيه"هَل تُغريَ حبيبي ايتها العاهرة"
اردفتُ انا بأستغراب شديد"ماذا فعلتُ مَن حبَيبُكِ لأعرفهُ حتىٰ "
اردفت هيه"إيتها العاهرة تُكذبينيي أنـا اخرجيي"
لم اناقُشها اڪثر اخَذتُ دُميتَي وخرجتُ بِسُرعة
مَن المنزلِ بأكملهُ بقيتُ اتمشى بالشَارعِ ليلاً خَـائفةٌ أن يتمُ اختطافي من قبل ذاك الشخص ألذي رأيتهُ فيَ التلفازِ سَمعتُ بأنه يَختطفُ البَناتُ ويڪُون مَصيرهُم أما يتمُ اغتصابهم وأما ينقتلو لأعرف لِماذا لايستَطيعُونَ الشُرطةَ القبضُ عليه، اشَحت تفڪيري عن ذالك الشخص، وفڪرة بـِ زوَجةُ عمَي لماذا خـانةَ زوَجها لا أعتقد انهُ قد فَعل غلط يدللها ولا يبَقي شَيئاً
بخاطِرها، احسست بشيء يمشي ورائي فأسَرعتُ وفجاةٌ جاءَ شَخصٌ خنقني وضَربَني بأبرةٍ مخدرةٍ.....

يُتبعُ....

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لتضحكون عليه اول مرة اكتب بارت وانشرة،
المُهم...
شنو رأيكم؟؟؟
شنو تتوقعون بالاحداث الجاية
اكو كلمات غلط مابيه حيل اعدلها
.....
زين الرواية مومشهورة عليمن أسأل؟؟.

المُهم احبُكم خيرات الله

𝐓𝐡𝐞 𝐬𝐢𝐧 𝐨𝐟 𝐥𝐨𝐯𝐞|𝐉𝐊حيث تعيش القصص. اكتشف الآن