سَقف الغَجر

نبذةً

—﹙ نبذة عن القصة ﹚.

عندما تُحل لعنة من الاله لتسقط بين ليلة وضحاها تجد أمرأة غجرية نفسها بين أنياب آل فاليريو أكبر وأرهب عائلة مافيا

في صقلية عائلة لا تعترف إلا بالدم ولا تمنح سوى الألم حيث تُقطع الألسنة قبل أن تُنطق بالخيانة وتُسلخ الأجساد قبل أن تفكر في الهرب

فتجد نفسها عالقة في لعبة تتطلب البقاء على قيد الحياة وسط الذئاب والأدهى من ذلك التظاهر بأنها واحدة منهم لكن حين تتشابك الطرق وتختلط الأكاذيب بالرغبات

لكن يصبح السؤال الحقيقي من سيحطم الآخر أولًا الغجرية التي دخلت عرين الوحوش، أم الوحوش التي سمحت لها بالبقاء؟

— الشخصيات الرئيسية.

• هِيثر فاليريو ؛

هيثر فاليريو، الابنة المدللة لأخبث والدين في عالم الجريمة، ووريثة إرث دموي لا يعرف الرحمة وُلدت عام 1996، تبلغ من العمر 26 عامًا، بطولٍ فارع يصل إلى 184 سم، ببشرة بيضاء تبرز قسوة ملامحها، وعينين بنيتين ناعستين تخفيان خلفهما هدوءًا قاتلًا حاجباها الكثيفان يزيدان من مظهرها الحاد وصوتها الجهوري قليلًا يمنح كلماتها ثقلًا لا يمكن تجاهله.

باردة بطبعها، لا تُظهر ضعفًا ولا تتردد في اتخاذ قرارات مميتة قناصة ماهرة، قاتلة بلا تردد، وتاجرة مخدرات تجيد التلاعب بالقوانين والخداع. في عالم تملؤه الذئاب، كانت دائمًا المفترسة لا الفريسة، تعيش وفق قاعدة واحدة: البقاء للأقوى... والأكثر دهاءً.

• جوڤانا سيلينو ؛

مواليد 1993، تبلغ من العمر 30 عامًا، وتعد واحدة من أشهر الراقصات في نوادي إيطاليا الليلية جمالها الطاغي، بشرتها الحنطية، وشعرها الطويل المنسدل، يجعلونها محط أنظار الجميع عيونها السوداء العميقة تحمل أسرارًا لا تُفصح عنها، بينما لهجتها الإيطالية المكسرة تضفي على شخصيتها مزيدًا من الغموض.

طولها البالغ 176 سم يُبرز جسدها الأنثوي في كل حركة، وكل خطوة لها في حياتها حكاية من الكفاح ورغم عملها كراقصة تعري في عالم مليء بالتحديات، إلا أنها لا تكف عن العيش بعفوية وعناد، وتصر على أن تبني لنفسها طريقًا بعيدًا عن الذل، حتى لو كان ذلك يتطلب إظهار قوتها الداخلية في وجه كل شيء.

• غابرييلا كاسبر ؛

الآم لطفلتين ، مواليد 1995، تبلغ من العمر 28 عامًا، تتمتع بشخصية قوية وذكية، وتعتبر واحدة من أقوى النساء في عالم المال. هي مديرة لإحدى البنوك الكبيرة، وأثبتت قدرتها على الارتقاء في عالم الأعمال بفضل ذكائها وحسن تدبيرها بشرتها الصهباء وشعرها القصير يضيفان إلى جمالها البسيط والمميز، بينما شفتاها الصغيرة تزين وجهها الطفولي الذي يخفي خلفه قسوة التجارب التي مرّت بها.

طولها 176 سم يمنحها حضورًا لافتًا، وجسدها المتناسق يُعتبر مصدر إعجاب دائم ورغم كونها جزءًا من الطبقة الراقية، فإن قلبها دائمًا مع طفلتين صغيرتين تعتبرهما كل حياتها ستفعل أي شيء من أجل حماية ابنتيها وتوفير حياة أفضل لهما، ولا شيء يقف في طريق حبها الأمومي وتفانيها في تربية صغيرتيها.

• أنجيليك توماس ؛

امرأة تعيش في عالم من الظلال الداخلية بسبب ماضيها الذي يطاردها باستمرار في سن 28، تحمل ملامح وجهها عبئًا من الحزن، حيث ينعكس ذلك في عينيها الخضراوين التي لا تظهر عليهما أي بريق من الأمل في عزلتها داخل غرفتها، التي صممت لتكون حاجزًا عن ضوء الشمس، تعيش كما لو أن الشمس نفسها تخشى أن تلامسها.

୨❀୧

୨❀୧

୨❀୧

୨❀୧

୨❀୧