في احد الليالي البارده والكئيبه تتجه تلك العصابه إلى مقرها يختبئون عن انظار الشرطة يقومون دوما بجرائمهم البشعه، كان ذلك القائد ذو شعر الابيض الذي يمتلك وشم عصابته على رقبته يتناول حلوى المفضله من احد المقاهي لكن هناك فتاة تعمل في ذلك المقهى قد جذبت...
في اليوم التالي.... تستيقظ ميكا من نومها عندما ادركت ان المنبة لم يرن كان امامها بعض من الوقت كي تسطيع تجهيز نفسها هي و اخيها ذهبت راكضة الى الحمام و تغيير ملابسها:
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ميكا: دخلت راكضة الى الحمام و تجهيز نفسي بسرعة البرق ، دخلت الى غرفة اخي الذي كان نائما بسلام لم يطاوعني قلبي ان يجعله يقوم من النوم بدو وكانه يحلم باحلام سعيده لكن ما باليد حيله ، ذهبت نحو المطبخ كي اعد اي فطور سريع:
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أثناء الاكل:
لاحظ يوتا بان اخته كانت شارده اثناء الاكل قام بسؤالها.. يوتا: اختي ما بكي؟ ميكا:ها؟ لا شيء اخي يوتا (بشك): هل كل شيء بخير اختي؟ فا الوقت قد تاخر بالفعل وانتي لم تنهي طعامك؟ ميكا: ا.. اه أجل لا تقلق كل شيء بخير ، لحظة! كم الساعة الان!!!؟ يوتا: انها 7:45 ميكا:......🙂 ، يا للهول لقد تاخرت عن مدرستك هياهياا فلتجهز حقيبتك ونذهب يوتا: لا باس اختي اول حصه لدي رياضيات فا أنا اكرهاا جدا😑👎🏻 ميكا: معك حق حتى أنا كنت لا احبهاا لكن يجب عليك التواجد حتى لو كانت هذه الحصه التي تكرهها يوتا(بملل)اوفففحااضر.
في الطريق:
كان يوتا يتحدث عن اصدقاء وكيف يقضي يومه معهم و بعض المقالب بالمعلمين وكيف اصبحت درجاته عاليه بعد ان اصريت عليه ان يدرس كثيرا ، وانا اشاركه الحديث و عن عملي و عن بعض الزملاء اللطيفين وكيف اصبح لدي صديقتان ، هنا يوتا اصاب بالذهول حسنا حتى أنا لا أعرف كيف اصبح لدي اصدقاء لرغم كره البشر لي حتى الزبائن لا يحبون ان اقوم باخذ طلباتهم لا اعرف لما و لماذا هكذا يعاملوني؟ بكل مره يرفضوني و كانني وحش وسطهم الا ان بعضهم يحبوني لكن لست مهتمه لهم فل يذهبون للجحيم على الاقل لدي اخي فهو من ساندني ووقف معي ولم يتركني للحظه حتى من ذلك الموقف....اي يكن المهم أن اخي معي فهذا حقا يجعلني سعيدة للغاية. . . . . . ___________________________________________
