لا تنسوا التصويت..
انشروا روايتي كرد جميل ع تعبي وكومنتاتكم أحبها فلا تبخلوا بإسعادي ^o^
استمتعوا فراشاتي..
_
كريس خرج للحديقة مرتدياً بنطال من الجينز
الأزرق الفاتح طويل لخصره يظهر ضيقه
وكم هو منحوت، وقميص أصفر
كزهرة عباد شمس تفتحت تحت
خيوط الشمس الدافئه..أبتسم ثغره الزهري والممتلئ لتلك النسائم
اللطيفه مغمضاً عيناه الزرقاء يستشعر تقبيلها
لوجهه..أفرج عن زرقاويتيه عندما سمع صوت
صغير ومستغيث لقطة صغيره..تقدم مقطباً حاجباه توقف بجانب الشجرة
التي تتوسط الحديقة، أصدرت الصوت مرة
أخرى وهو رفع بصره للأعلى وأبتسم مقهقهاً
عندما رآها قطة بيضاء وصغيرة جداً وهي أعلى الجذع بمسافة عاليه قال يخاطبها
"كيف وصلتي لعندك؟"حاول الصعود يتسلق الشجرة لكنه لم يستطع
فهو ينزلق بكل مرة يحاول التسلق كقطة
صغيرة تحاول التسلق..ركل الأرض بإحباط وعبوس على شفتاه
اللطيفه، واللذي لاحظه آرنولد اللذي دخل
من مدخل الحديقة بملابسه الرياضيه
قميص بلا أكمام باللون الأزرق ضيق يظهر
تقاسيم جسده وبنطال رياضي أسود
كان يرتدي سماعات سوداء لاسلكيه..أبعد أحد سماعاته وهو يلهث بسبب ركضه
الصباحي وأقترب من العابس الصغير اللذي
بجانب الشجرة..تنهد عندما لاحظه كريس وتراجع بخوف
منه، متى سيفهم هذا الصغير انه لن يؤذيه؟قال آرنولد دون الإقتراب أكثر
"لما تحاول تسلق الشجرة؟"كريس تراجع بخطواته وقال وهو
ينظر لآرنولد بترقب
"هناك قطة صغيرة لم تسطع النزول
إنها خائفه"آرنولد رفع رأسه للقطه اللتي أصدرت موائها
مستغيثه، تقدم من الشجرة وبحركة محترف
وسريعه صعد متمسكاً بالجذع وبيده الحره
حمل القطه الصغيرة التي تنظر لكل شيء
وهو يتحرك..وقفز للأرض واقفاً وبيده القطة الصغيرة
وكريس ركض له ببسمة، وآرنولد ابتسم
له وناوله القطة وهو أخذها بلهفه يحتضنها..أبتسم آرنولد لذلك المشهد اللطيف وكريس
قال ببسمة
"شكراً لك!"آرنولد أبتسم وقال وهو يحك خده
"إذاً هل ستحتفظ بها؟"
أنت تقرأ
venganza-إنتقام-
Romanceيا عسلي العينين كيف بهدوئك أحييتني وبنعومتك برغم قوتها أنجيتني!! بيكهيون يسعى للإنتقام مِن مَن أفسد حياته وجعلها جحيم وبمساعدة الرجل النبيل والبارد هل سيحصل على إنتقامه وكيف ستكون حياته أثناء ذلك؟ والأهم ماذا سيحدث؟