الـبارت الاول

92 50 16
                                    

.كانت ارجوان في صغرها فتاه مرحى وشقيه
ونشيطه ولطيفه تعيش في قريه جميله جدا ولها
اهل يدللونها ويحبونها وفي احد الايام اقترحت عائلتها الذهاب لتنزه وتخييم في احد الغابات
فواقفو جميعا لذهاب وعندما وصلو كان المنضر
جميل جدا وهواء منعش وصوت العصافير الجميل كانت السماء في غايه الجمال وبداء اهلها في نصب
الخيام وهي تساعدهم وفي داخلهاا فرح وسرور ...
وعندما حل الضلام تغير الجو واتت رياح قويه جدا واسودت السماء وبدء المطر يهطل ..
كانت ارجوان خائفه جدا وفي لحضه سمعت صوت اطلاق النار قريبه منها فا ارادت الخروج من الخيمه لترى ماذا يجري وتلتفت لكي ترا شخص وهو يحمل مسدس ويديه ملطخه بدم وترى اهلها ملقين ع الارض وصرخت كان يقول لها انتي التالي لم تستطيع النضر في وجها من شده الضلام وتبدأ في الركض لتهرب منه ركضت كثيرا الى ان تاهت في الغابه واصبحت تسمع اصوات مخيفه جدا لم تكن تعلم طريق المنزل وعند ادراكها للامر بدأت تبكي وغمى عليها من شده الخوف والرعب الذي شاهدته كان المطر في تلك اليله غزير ولوهله اتا شخص وراءها ع هذه الحال فحملها واخذها الى سيارته كانت ملابسها مبلله جدا فعندما لمس جبينها رائ ان حرارتها مرتفعه فا امر السائق ان يذهب به الى المكان الذي يسكن فيه اي في احد الفنادق وعندما وصل اخبرهم ان يجهزو لها جناح خاص لها وطلب ان ياتوه بخادمات لكي يغيرو ملابسها وعندما فعلو ذالك ذهب لكي يطمئا عليها فرائ حالتها اصبحت اسوأ فنادا ع حارسه الشخصي  بااحضار الطبيب باسرع وقت ممكن اراد ان يرفض بسبب سوأ الاحوال الجويه ولاكن لايستطيع عصيان اوامره وذهب لكي يستدعي طبيب قريب ...

يتبع......

الغـريبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن