الغـريب

البـارت الخامـس

       وبعد مرور شهر على زواجهم

كانت احلا الايام بنسبه لاارجوان كان Rm يهتم بها كثيرا وهي ايضا اصبحت سيده لعائله كيم فكانت تعمل الاعمال المنزله وتطبخ كان Rm يحب مساعدتها في كل شي مضت ايامهم كانها حلم..
و في صباح احد الايام عندما ذهب Rm للعمل گ لمعتاد واذ يرن هاتفه كان الاتصال من شخص مجهول ..
Rm:اهلا من المتكلم! هل تسمعني ؟ هل هناك احد؟
لم يرد صاحب الاتصال عليه ولو بكلمه عندها اغلق الخط كان الامر مختلف جدا عما في السابق اصبح يتلقى الكثر من الرسائل ورد فيهاا ..
        ساقتل زوجتك.
     سااخطف زوجتك. 
   انا الذي سيقتل سعادتك.
انا من ساياخذ الحب من حياتك.
كان الامر لاشد غربه ان موقع المجهول لا يضهر عندها فكر Rm ب ان يخبر الشرطه بما يجري وبامر الرسائل عندها ركب السياره وذهب متوجه الى مركز الشرطه ليخبرهم ماذا يجري ..
عندها امر الضابط ان يجعل قصر كيم محاط بالشرطه خوفا على زوجه Rm وعائلته ايضا.
كان Rm قلقا جدا على زوجته اصبح يفكر كثيرا عندها اختلف اختلافا كبيرا Rm عما كان في
السابق اصبح غير مبالي بحال ارجوان ولم يعد يتقرب منها اصبح يتجاهلها واحيانا يعود للمنزل
متاخرا من اليل استغربت ارجوان

قائله :لم يكن هاكذا في السابق .

كانت خائفه عليه ولم تدرك بالخطر الذي يحيط بها كان Rm لم يهتم ب راجوان بل كان يفكر فقط كيف يتخلص من الشخص الذي يهدده بقتلها.
عندها امر Rm بزياده عدد من الحراس على القصر وايضا منع ارجوان من الخروج لاكن لم تقبل بقرار منع خروجها عندها صرخ بغضب قائلا..

Rm: عزيزتي الافضل لكي ان لا تخرجي ان عصيتي امري سوف ترين غضبي

لم تعتاد ارجوان لسماع ذالك الكلام منه عندها
نظرت عليه لم ترى من قبل ملامحه تغيرت كانت تنظر  اليه بصمت اجابت عليه قائله..
ارجوان : لا باس بذالك لاكن لا تصرخ بوجهي.
بعد قول تلك الكلمات .....

يتبع...