الغـريب

البـارت التاسـع

عندما اراد المساعد.
ان يقوم بضربه كان Rm باشد غضبه..
لذا تجنب الضربه وضرب المساعد وافقد وعيه
واذ بصوت القاتل يقول يكفي لناخذها الى المستشفى اولا ان حالتها هذا تشعرني بالحزن
واذ بنامجون يمسك به من رقبته ويرفعه ويقول:

Rm: ان حالتها هذا بسببك انت فقط لا غيرك

اراد ان يقضي عليه واذ تدخل الشرطه المكان يكفي انزله عندما انزله وقيدو يديه.

القاتل: ارجوك اعتني بيها"

Rm:اخرس قبل ان تموت على يدي اذا كنت مهتما حقا لماذا قتلت عائلتها وجعلتها بهاذا الحاله

القاتل: لاني طلبت يدها لزواج من ابيها ورفض كانت صديقتي منذ الطفوله لماذا رفضتني لماذا انا لها فقط
RM: رفض وتقوم بقتلهم جميعا ايها القذر

القاتل: نعم لانها لي انا فقط

Rm:  لا فائده من التحدث اليك خذوه بسرعه لكي لا اقوم بقتله وارتكب جريمه

اخذت الشرطه القاتل وذهبت به الى السجن لكي ينال عقابه
عندها اخذ ارجوان وذهب بها الى السياره لياخذها الى المستشفى ليراى حالتها "
اصبح يقود بسرعه ويرتعش كان قلقا جدا عليها
عندما وصل حملها واخذها الى الداخل واذ بطبيب
اخرج من فضلك لا تستطيع الدخول انت انتضر خارجا من فضلك"
خرج وجلس على كرسي الانتظار واذ بدموع تنهمر كانها نهر يجري "
لم يمضي الا بضع دقائق واذ ينقلوها الى العنايه المركزه "
عندما علم بنقلها اخذ يبكي ويتذكر الايام التي كان يعيشها برفقه ارجوان والسعاده التي كانت ترافقه
كان يقول دائما سعادتي عندما تكون ارجوان بجنبي
وللحضه وصلت عائلته لكي تبقى بجنبه وتتطمئا عليه و على حاله ارجوان"
واذ بطبيب اتى يقول ....

يتبع ....