الغـريب

البـارت السـادس

بعد تلك الكلمات اخذت تبكي تلك اليله لم تراى نامجون من قبل هاكذا يتعامل معها."
لاكن لم تستمع ارجوان الى نامجون كانت عنيده جدا
اصبحت تخرج في السر ودون علم نامجون بها
الى ان اتا اليوم الذي كان به قاتل اهلها يراقب القصر عن بعد انتظرها لكي تخرج ويقوم بخطتته
لم يكن نامجون في القصر ان ذاك لاكن كانت الحراسه مشدده انتظر القاتل طويلا لكي تخرج
واذ ارجوان تخرج من القصر بخفاء برغم كثره الحراسه ..
القاتل لم يتردد في قتلها لاكن فكر في ان يتلاعب في مشاعر نامجون ..
فذهب خلفها ضربها ضربه تفقدها الوعي وقام بخطفها عندها اتا مساعده بسياره سوداء مضلله
ادخللها داخل السياره ..
القاتل: اذهب الى  مستشفى جونجيام للطب النفسي .
المساعد: حسنا سيدي..
.........معلومه بسيطه عن المستشفى النفسي........
تم إغلاق هذا المستشفى النفسي المهجور في جيونج جي دو في أواخر التسعينات بعد أن بدأت بعض الأشياء المخيفة الصريحة التسرب  وفر رئيس المستشفى إلى الولايات المتحدة وجد المحققون العديد من المرضى القتلى....
                    ................................
عند وصولهم كان المكان مخيف جدا ومهجور بعيد عن الناس بدأ بتقيد يداها وقدميها وشد عينيها..
عندها التقط صوره لها وارسلها الى نامجون
وكتب له..
    تم الامر بنجاح
وقفل عليها الباب وترك المساعد يحرس المكان في الخارج ..
عندما وصلت رسالته الى نامجون ورأى الصوره
جن جنونه بدأ جسمه يرتعش كان قلبه ينبض بقوه
تغيرت ملامحه لم يتحرك كان كالحجر من شده الصدمه لما رأى.
فترك مكان العمل وذهب مسرعا الى القصر ليعلم ماذا جرى وكيف خرجت والحراسه مشدده في داخل القصر وخارجه كان متوتر جدا عندما وصل للقصر ذهب مباشرا الى كامرات المراقبه ليرأى ماذا حدث عندما نظر الى الكامرات كانت الصدمه ....

يتبع...