جينى أنا هيونغك المفضل تذكر هذا

683 44 11
                                    

-اليوم اخيرا يوم يونغى وجينى

إن كان هناك شىء يحبه يونغى أكثر من النوم فهو جينى.

جينى الصغير كان مستيقظ؛ يتأمل سقف الغرفه بفضول.
سمع صوت فتح الباب .

ثم طرقات على حواف السرير ظل جينى يتتبع مصدر الصوت وهو يبتسم.

"اااع  "انفجر جينى فى الضحك عندما ظهر يونغى أمامه.

"ايغوووووا طفلى" أأنت متحمس ها ها أنه يومنا معا "
"اااع "!!صاح جينى

قام يونغى بحمل جينى .
"ايييش إنك تكبر ايها اللطيف"

تحدث يونغى وهو يربت على رأس جينى الذى ظل يحرك رأسه فى رقبته يشعر بالسعاده.

" اتقوم باضحاكى ها "ضحك يونغى بسبب شعر جينى الذى يلامس رقبته .

"هيا بنا هيا"

غير يونغى ملابس جينى و قام باطعامه ثم قام باجلاسه فى غرفه اللعب على بطنه وجلس بجواره هو أيضا .

وبدأا باللعب سويا وملأت ضحكتهما المنزل قرر يونغى اليوم أن يأخذ جينى معه لدرس الموسيقى والعزف على البيانو فهو يتعلم العزف أخبر والديه بهذا مسبقا .

قام بأخذ حقيبه جين ووضع كل ماهو بحاجه اليه.

ثم قام بحمله فى حامله الاطفال؛ وضمه إليه وذهبا معا لمغمرتهما.

وصل يونغى  لمقر التدريب.

"أو يونغى أتيت أخيرا ظننت أنك ستتاخر عن التدريب كنا سنبدأ من دونك" تحدث المدرب عند رؤيته ليونغى يدخل .

"اسف لقد اتيت بمفاجئة لطيفه "تحدث يونغى؛ وهو يبتسم ثم قام بإخراج جين وحمله .

"اووو ماهذا يا الهى إنه صغير ولطيف جداا"

تحدث المدرب وعيونه تشع قلوب لجينى .

"أو اااع  "ضحك جين عند رؤيته المدرب ومد يديه الصغيره يطالب بحمله.

"ايغوووووا ايمكنن. حمله"

"اجل ايها المدرب هذا جينى اخى الصغير ".

تحدث يونغى واعطى جين للمدرب.

"يا الهي من اللطيف ها انت اللطيف "
هل اتيت لمساعدتى اليوم ها"

"اع "اجابه جينى

"ههه حسنا هيا للتدريب"

-بدأ التدريب والصغير يلعب بشعر المدرب

أو حتى شعر بالحزن

" و"بدأ جينى بالبكاء
فجاه.

"ايغوا صغيرى تعال "؛حمل يونغى جين الذى حشر جسده فى عناقه.

وهو متعلق به بشده
ما الخطب ما بك ؟"سأل يونغى

"هههه لا تقلق لقد اشتاق لك فقط" تحدث المدرب

"حقا ايها اللطيف" تحدث يونغى وهو يداعب فى جين الذى التصق به أكثر.

بدأ يونغى فى العزف وجين فى عناقه.

شعر جينى بالسعاده وظل يضحك عند سماعه لعزف هيونغى.

"اااع اااو اااع "ظل جين يناغى بصوته الطفولى مع الموسيقى .

انتهى التدربب مع كثير من المرح مع جين ويونغى
عاد يونغى للمنزل ليجد بقيه إخوته متربعون أمام المنزل يشعرون بالغضب.

"هيوووونغ اخذت جينى لماذا !!"صاح هوبى

"همم وكأنك لم تخرج به من قبل وهذا يومنا سويا اجل جينى"

ااع "

"انظروا لقد اجابنى والان اعذرونى فمازال لدينا الكثير لنفعله ".

-تحدث يونغى وهو يغيظ إخوته ويدخل الداخل
دخل يونغى وقام بإطعام جين والباسه ملابسه ثم اخذا قيلوله سويا .

واستمر اليوم بجينى الذى يدلله يونغى بكل الطرق بعد استيقاظهما جلس به فى حديقه المنزل وعرضه للهواء.

وجين ينظر السماء بسعاده
"انظر جينى هذه فراشه "

اعع!!
وهذه ورده "
أو وهذا فيل"

"اووو اااع "
؛ظل يونغى يشير للسماء والسحب على اشكال مختلفه .

-نظر يونغى لجين الذى ينظر السماء بسعاده

انك تكبر ايها اللطيف لا تكبر بسرعه ها ".

أو!!

نظر جين بجانبه ليرى يونغى ينظر إليه ويتامله
ابتسم له ابتسامته اللثويه وهو سعيد .

انتهى يوم يونغى مع جين

مع كثير من المناغه والعناق

"جينى تذكر دائما أنى هيونغك المفضل وانى دائما ساحميك صغيرى"
همس يونغى لجين الناءم بين احضانه

يتبع...

أخينا الصغير حيث تعيش القصص. اكتشف الآن