5 نوفمبر 2020
أستيقظ تايهيونغ علي صوت رَنين المُنبِه
قام بإطفاء المُنبِه و آفاق و ذهب للحمام لأخذ حماماً و بعد الأنتهاء أعد الفطور ويجلِس وحدهُ يتناول الفطور
ها هو انتهيٰ مِن الفطور و يأخُذ المفاتيح و يُغادر المنزِل ليذهب إلي عملِه
"يا إلهي..لماذا أشعُر بالخنقه؟"
أخذ نفس عميق و بدأ بالمَشي ذاهباً إلي مكان عَملِه
_________________________
أستيقظ وذاهِب لطاوله الطعام لتناول الفطور مع والِديه
"همم..چيمين..ماذا فعلت بالعمل الذي كلفتك بِه؟"
بينما يأكل أجابهُ: "لقد تَم الأمر يا أبي..ليس هناك شيء سويٰ فقط توقيعك علي الأوراق"
"ماذا عن إصدار الهاتِف الجديد؟ هل هو جيد؟"
"نَعم جيداً ولكن لم ينزِل بالسوق بعد"
"ولماذا ؟" قالها السيد بارك عاقِد الحاجبين بينما يمضِغ الطعام
"عندما أخذت الهاتِف كانت الكاميرا الخاصه بِه ليست جيده لذا مازال العمل عليه لتحسين الكاميرا"
"همم..أريد الأسراع بهذا يا چيمين و أيضاً مشروع بناء المدرسه أريد أن تنتهيٰ مِنه بسُرعه"
اومأ له چيمين و تابع تناول الفطور وبعد الأنتهاء صعد إلي غُرفتِه
أمسك هاتِفهُ بأبتسامه و الان يتصِل بصديقه الوحيد
أجابهُ: "مرحباً چيمين..كيف حالك أخي؟"
"بخير..بخير تماماً"
"هل تأخذ أدويتك بأنتظام؟"
"نعم..نعم لا تقلق"
"لا أريد أي شكاوي مِن والِدتك يجب عليك التحسُن"
"حسناً يونغي..لا تكُن مِثل أمي هكذا"
"يا إلهي مِنك..الا تكبر أبدا يا چيمين؟"
"يا أخي..ماذا فعلت أنا لتقول هذا؟"
"اخخخخ مِنك"
"همم..صحيح أريد سؤالك عَن شيء"
أنت تقرأ
لقاء شتوي
Разноеتدور ألاحداث عن كيم تايهيونغ الفتي الذي عاش بالميتم حتي سن الثامنه عَشر ثم يغادر هذا الميتم بسبب بلوغه السِن القانوني ولكن كيف سوف يعيش حياتهُ بعد الخروج مِن المَيتم.... ! تابعو الأحداث. Cover By: @NawarArar
