.18.

6 2 0
                                    


حسنا حسنا حسنا

واخيرا امسكت القلم لقد ظننت انني لن أصل لأكتب بك حتى لكن ها أنا هنا الان لأكتب لك أحداث اليوم الصادمه

أستيقظت صباحا

أمي تعد الفطور ووالدي يقرأ الجريده

قبلت خديهما بينما أجلس على الطاولة انتظر انتهاء امي من اعداد الطعام

سمعنا دقات على الباب

استقمت لافتح الباب للطارق الذي لم يكن سوا أبن خالتي

قفزت معانقه أياه بينما أصرخ
"يووووونغيييي"

قهقه علي يونغي وقال
"على رسلك يا فتاه لن اختفي"

"بلى اتوقع كل شيء منك مين يونغي "

"أعدك لن افعلها هيا اتركيني من يرانا سيعتقد اننا حبيبان انظري كيف ينظر لنا والداك"

وعيت على نفسي ورأيت كيف امي تغمز لابي بخبث

"ياا امي ابي هذا طبيعي لسنا حبيبين ولا شيء من هذا القبيل فقط اشتقت ليونغي "

"وماذا قلنا نحن"

"أعلم انك تخططين لحفل زفافنا الان سيده بارك انا اعرفك"

"هيا فالتتوقفا اهلا بك يونغي سررنا بمجيئك"

"شكرا عمي"

"يونغي مالذي اتى بك الان"

"ههه في الحقيقه عمي لقد طردت من الفندق"

قلت باستغراب

"لماذا جلست في الفندق تعلم اننا موجودين"

حك يونغي مؤخره رأسه بحرج

"أردت ان افاجئك في المدرسه ولكن بالطبع نامجون الاخرق لم يدعني وشأني لذا اتى ليزورني ولم تخلوا زيارته من كسر اربع مزهريات وأسقاط درج الصحون لذلك طردونا"

قلت بصدمه

"مهلا مهلا حتى انت صديق لنامجون"

رمش بأستغراب
"نعم؟"

أردت قتله تلك الدقيقه بسبب أخفائه الامر عني

"فالتحل اللعنه السابعه عليك وعلى جيمين"

حدق بأستغراب
"لما؟"

تنهد والداي بقله حيله لانهما يعرفان ما سيحصل

بينما أخذت نفسا عميقا وبدأت الصراخ
"أنت ومؤخره البطه ذاك تعلمون انني معجبه به وبأغانيه وتمنيت ان أراه ولو لمره واحده لكن لاا انت وهو انانيان فعلا ومالخطب ان كنت معجبه مهووسه أتمنى ان تتعفنا في الجحيم يا لعينان لولا انني رأيت نامجون وعاقبت جيمين لكنت الان في عداد الاموات يا مؤخره القرد"

sokie|||سُوُكْيِ J.HS حيث تعيش القصص. اكتشف الآن