العربية لغة الفن والجمال، بقدر ما تتحلى كلماتها وتعابيرها بعمق لا مثيل له وجمالية دلالية وحسية قد تفتقد لها أي لغة أخرى، فإن حتى في أشكال أحرفها من السحر ما يلهم النفس ويسر العين.
تخيل معي عزيزي الفراولة، حين تجتمع اللغة الشعرية بمعانيها الرقيقة والمؤثرة مع جمال الكتابة والخط في لوحة فنية أصيلة، كيف ستكون نتيجة هذا الدمج بين الكتابة والتخطيط؟
كما حزرت عزيزنا، فعاليتنا اليوم تخص الخطاطين الذين يحبون أن يصنعوا من الكلمات العربية لوحات فنية أنيقة.
سوف نقدم لكم أبيات قصيدة عاطفية عذبة وكل ما نطلبه منكم أن تعيدوا لنا الأبيات بطريقة عرض وكتابة فاتنة، فهل أنتم مستعدون؟
تقول الأبيات التي اخترناها للشاعر العربي بهاء الدين زهير:
فَما الحُبُّ إِن ضاعَفتُهُ لَكَ باطِلٌ
وَلا الدَمعُ إِن أَفنَيتُهُ فيكَ ضائِعُ
للمشاركة قم بتحميل صورة لهذه الأبيات مكتوبة بخطك وقم بنشرها بتعليقات هذا الفصل. سوف نقوم بنشر أفضل المشاركات بعد نهاية المسابقة على حساب فريق السفراء العرب بالإنستغرام.
هيا لنشعل الأجواء ونضاعف المرح.
