.
.
.
.
.
التنزيل هيبقي على حسب القراءات والدعم
.
.
.
************************************
"من انت؟"
" أنا كيم"
"هل اسمك كيم فقط؟"
"لا انا اسمي كيم تايهيونغ"
"اذا!!!!"
قال ببلاهه
"اذاً ماذا؟"
اجبته وانا احدق بملامحه الجميله التى تخطف الأنفاس بحق
"انتَ جميلٌ جدا"
اردفت بملامح خجله
"هذا من حسن خُلُقك"
قلت بصدق
"انا لا اجاملك انت حقا جميل لدرجة لا يتحملها قلبي"
لينظر لي بإستفهام
لأعي على ما قلته
يا إلهى ما الذي اقوله
ما هذا الاحراج
اقترب منى ببطء مهلك لقلبي وينظر لي تحت للأعلى
هل يشبه علي يا تُرى
ابتسمت له ببلاهه ليقول
"هل التقينا من قبل؟"
"لا.... انا رأيتك في الصور فقط"
ليقول مصححا كلماتي
"لكنها ليست صور"
"بلى انها كذلك انا متأكده "
" من أين تأكدتي اذا "
" لا اعلم لكن اظن ذلك"
سار ناحية الاريكه ليجلس عليها بتعجرف
"نصيحة مني... لا تخرجي من فمك اي شيء إلا عندما تكونين متأكده كي لا تكونين بلهاء حينها "
انه حكيم أيضا
يا ترى ماذا سيكون مستقبلي مع هذا اللون
او بالمعنى الاصح - استاذ كيم تايهيونغ -
جلست بجانبه اتأمله كيف له ان يكون وسيما لتلك الدرجه
يخطف الأنظار
لديه عيون حاده وقد لاحظت تلك الشامه التي عند جفنه الأيمن
والأخرى عند أنفه
توقفت عن التحديق عندما أتت عيني على تلك الشامه. التي تتموضع على شفاهه
تأملتها حقا وكأنها لوحه فنيه
انا اتكلم عن الشامه لا عن شيء آخر
عيونه التي بلون القهوه
بها لمعه كمجرة تجمع الملايين من النجوم
أنت تقرأ
| COLOR | لون
Fantasyاقترب ببطء مرهق لأعصاب التي امامه وكلما اقترب تأخذ خطوه للوراء حتى اصطدمت بالطاوله خلفها وهو مازال يقترب منها حتى اختلطت انفاسهم اغمضت عيناها مستعده لما بعد ذلك لتلتقط صوته وهو يبتعد " اخيرا وجدتك فرشاتي العزيزه بحثت عنك كثيرا" كل ما هو OT7 فن . . ...
