.
.
.
.
.
.
قبل أي حاجه عاوزه اقولكم اني مبسوطه اوي اوي
ليه بقى؟
عشان يونغي رد عليا فاللايف بتاعه
بس للأسف مكنتش اخدت اسكرين للكومنت عشان يكون دليل
بس المهم انه رد عليا ودي حاجه مفرحاني جدا جدا
السؤال كان قصيت شعرك ليه؟
وهو رد بأنه جه وقت انه يتقص وان انه كانت بتحب شعره وهو طويل
.......................................
حينما شعرت بذلك السائل فقدت الوعي
فأنا لدي فوبيا من الدماء
افقت حاولت فتح عيناي لكن لم أستطع فالاضاءه تزعجني كثيرا
بقيت بضع ثواني حتى فتحت عيناي كاملةً
وجدت نفسي على فراشي الأبيض بغرفتي
نظرت للساعه وجدتها التاسعة صباحا
ايعني انني غافيه من صباح البارحه
اخر ما اتذكره حينما صُدمت بالباب وقد جرحت رأسي
عند تلك النقطه يدي ذهبت تلقائيا بإتجاه الجرح
لكن
لم أجد اي جروح كل ما أشعر به هو صداع خفيف
هل كنت احلم
سلبني من دائرة تفكيري صوته حينما ناداني
ليردف
"انا اناديكِ منذ مده"
اجبته
"اعتذر لقد شردت"
اردف بعدما جلس بجواري على طرف السرير
"لا عليك.. الاهم انك بخير"
"نعم انني أشعر بتحسن...... اتذكر كان يوجد دماء وكان هناك جرح لكن الآن لا يوجد أثر لأي جرح... هل كنت احلم؟"
"لا لا لم تكوني تحلُمين.... نعم كان هنالك جرح صغير وقد شُفِيَ"
"كيف؟"
رفع ياقة قميصه بغرور
" قدرات يا فتاه قدرات "
" اييييي قد عدت لتايهيونغ المتعجرف "
" انه مرح أليس كذلك؟ "
" لا بل متعجرف يزعجني "
اقترب مني بمسافه معقوله وقال بنبرة حزينه
" إيري هل انا مزعج ومتعجرف حقا؟ "
أنت تقرأ
| COLOR | لون
Fantasiaاقترب ببطء مرهق لأعصاب التي امامه وكلما اقترب تأخذ خطوه للوراء حتى اصطدمت بالطاوله خلفها وهو مازال يقترب منها حتى اختلطت انفاسهم اغمضت عيناها مستعده لما بعد ذلك لتلتقط صوته وهو يبتعد " اخيرا وجدتك فرشاتي العزيزه بحثت عنك كثيرا" كل ما هو OT7 فن . . ...
