Obsessed with Donna (+18)✔

مناقشة حرة

مناقشة حرة

خلينا نبدا اول حاجه كدا بماتلدا، ماتلدا اتربت في بيئة قاسيه جداً، اب شايفها بنت غير شرعيه ونتيجه لده كان بيعاملها اسوء معامله، كان في شبه من جيمس في حوار الانجاب خارج نطاق الزواج، كمان سلم ماتلدا بأيديه لكوسكا كلاوني، ماتلدا من اثار تعذيب والدها عندها جرح في رأسها في مؤخرة شعرها قرب منطقه العنق من الخلف، ماتلدا اتعلمت الدرس اتعلمت متديش ثقتها لحد، بقا عندها شك دائم، اللي اتعرضتله جوا المنظمة مكنش قليل، التجارب اللي اتعملت عليها مكنتش هينة ابداً، الشك اللي بقا عندها ده اتحول لوسواس، كنان الاحلام والكوابيس اللي كانت بتجيلها، وبتصحى منها مفزوعة وخايفه سواء لرؤية إليكس ف احلامها او والدها الشيطان نما جواها احساس القلق، واضطراب ف النوم، متخيلين كمية الامراض اللي هي بتعاني منها بالاضافه انها زي ادم، بتأكل لحم البشر، لما عضت إليكس واكلت جزء من لحم عنقه وده اللي خلى ابنها يخاف منها..

ماتلدا عندها احساس بالنقص، بتحب تكون مصدر اهتمام من اللي حوليها لانها فقدت اهتمام اسرتها وخاصه والدها اللي مكنش بيعمل حاجه غير انه بيتفنن في تعذيبها، ماتلدا لقت سميث موجود ورغم انه كان بيأذيها الا انها كانت فرحانه بأهتمام فرحانه انها متشافه من راجل، في حد بيهتم بيها، في حد بيسأل عنها، لما لقت استحاله علاقتهم، قررت تبعد رغم حزنها وتعب قلبها لحاجه زي دي، لحد ما إليكساندر قرب منها وبدأت تحس نفس احساس الاهتمام والسعاده كون ف راجل مهتم بيها لحد ما هي كمان حباته بجد، وبقت عايزة تخلف منه، لجأت لوالدها علشان يساعدها علشان نفوذه اكتر منها ما هو السبب في اللي هي فيه للاسف مش بغرض انها تتقرب منهم كعيلة واحده لانها لا يمكن تعتبرهم عيلتها بعد ما اتخلوا عنها زمان وكانت بتنام ف الشوارع زي الشحاتين وقطاع الطرق، اتسمت بأنثى السم لانها مكنتش بتسيب ضحيه الا لما بتموتها، انثى السم، هي مغريه وفاتنه بس القرب منها هلاك للاسف ..

نيجي بقا إليكساندر، the gentleman, I liked، الراجل السكر اللي مفيش منه اتنين، اللي عرف يخطف ابنه من المنظمة ويهرب بيه بعيد من روسيا لحد المكسيك، رغم انه كان برازيلي بس شاف المكسيك آمن، هتقوليلي ليه هقولك بص ع خريطة العالم عندنا كندا فوق جنب آلاسكا ودي فيها فينيس، عندها تحتها USA ودي فيها جيمس، تحت شويه في المكسيك، وبكدا هو هيكون وراه رجاله يحموا ابنه لحد ما يكبر، طب ايه اللي حصل خلاه يخرج عن طوع ماتلدا، ماتلدا كانت شايفه نفسها وبالذات عليه ودايماً كانت بتقلل منه ومن مكانته كونه مستولي على دوله صغيره زي المكسيك وده استفزه وخلاه يروح يستولي ع البرازيل والأرجنتين، رغم حبه ليها الا انه مستحملش اهانتها، وكمان اضطر يبعد عنها بعد ما تم اجباره هو وابنه يقتلوا اهل آناستازيا، ورغم ده هو منسهاش، كان بيكلمها يطمن عليها وبيبوظ شغلها علشان يسمع صوتها، كان بيحب يسمعها وهي متعصبه وهي هادية، في كل حالاتها كان بيحبها، كان بيكلمها رأس السنه علشان بس يعرف هتوافق يكونوا مع بعض ولا لا، ودايماً كانت بترفضه 💔، لانها كانت بتحس انه مدلوق عليها اووي، وهي بتحب الراجل التقيل، زي سميث كدا، لحد ما سميث سابها فلجأت للبديل اللي هو إليكس..