" تطري علي واشتاق لك واتخيلك..وانسى منامي والتهي في خيالك 💙🥀'جزء 2'

"...50..."

/لطفاً لايك قبل القراءه لجهودي وشكراً♡"
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

𝓂𝒶𝓇𝒸𝒽

"كلُّ عام و نحنُ المؤنسات، الصامدات القويات لكل امرأة، أماً ، زوجةً ، أختاً ، بنتاً , كل عامٍ و نحنُ مصدرًا للحنان ، باعثات للآمان والطمأنينة .♥️✊🏻"

#يوم_المرأة_العالمي.

»«»«»«»«»«»«»«»«»«»«»«••«»«»«»«»«»«»«»«»«»«»«»«»
.
.

سكرت الجوال واعصابها صارت نااااااااااااااااااااااااااااااااارررر...
عصبت ووقفت: اجل كذا تلعب علي ي مازن..
وبعصبيه سحبت يدها بقوه ع التسريحه وطاح كل الي كان عليها: معليه انا اعلمك كيف تسويها...طيب ي مازن..تلعب علي انا ساكته والله م راحت لك..اعلمك منار وش فيها تسوي...

______________________••__________________________

وبعد وقت ماهو بطويل..كان اخر الواصلين وتوجه لجناحه فوراً.
وصل ودخل.
تنهد بضيق ويناضر الغرفه الي حس كن نورها انطفى بعدها..صح كان يتهاوش معاها بس م ينكر انها حطت بصمتها بهاالمكان..

دخل الحمام يتروش ويصفي ذهنه..
وبعد دقائق طلع.

قعد ع الكنب وطلع دخان ويشرب بتفكير.
م راحت عن باله دقيقه..
ناضر ايديه ويفكر كيف انصاع لمشاعره وسحبها لحضنه.؟ كيف سوا كذا.؟
عيونها كانت الملاذ بذاك الوقت الضيق..
حط كل مشاكله على جنب وحط عينه ع الواقع الي عجز يفهمه من قبل..
م قدر يسيطر على نفسه ابد..لو كان بيده كان بلحضته قدم عيونه لها بدون اي تردد..كان فداها بروحه بس لاتحسسه بحرقة الصدر الي حسها..

سند ضهره ع الكنب وراه وينفث الدخان من فمه وعيونه تناضر السقف بهدوء: وش سويتي فيني يبنت الناس.

وهنا قطعه دق جواله الي طايح بين ملابسه ع السرير.
توجه لعنده واخذه إلا يشوف اكثر من 22 مكالمه فائته وكلها من منار..

دق ايده براسه: ااخخ نسيت انها كانت ع الخط..وش السواة الحين.؟ تصريفاتي تعرفهم زين..ااخخ ي مازن..ي غبي..

ناضر الاتصال لين انفصل وحط الجوال سايلنت: ماني بناقص.

زبله ع الكومينده وتوجه للمكتب قعد ع الكرسي وطلع ورقه وقلم وكتب الابيات الي طلعت براسه الحين..

__________________________••___________________________

"صباح 🌤 يوم جديد"
"باالطائف"

"الساعه 8 ونص"

فتحت عيونها باانزعاج من خيوط الشمس لداخل الغرفه.
ناضرت الي نايم جنبها وتذكرت وش صار امس ومنها انحرجت..
قامت ودخلت الحمام..
تروشت وطلعت.
توجهت لخارج الغرفه عااساس تسوي فطور وكذا..وعلى بالها بتشوف الهنوف او رغد بس م شافت احد وزاد استغرابها..مو من عادتهم ينامو لهاالساعه.
ولسى امجد على نومته.