"... 58... "

408 22 23
                                    

" لطفاً لايك قبل القراءه لجهودي وشكراً ♡"
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

_مرحباً ،
أيًّا كانَ الوقت الذي ستقرأُ فيهِ رسالتي :
أتمنّى أن لا يُصبحَ لونُكَ باهتاً ، وأن لا يُصبكَ سُمَّ الإعتياد ، أتمنّى منكَ أن تكونَ بخير ، وتكونَ كما عهدتُكَ تُقاومُ وتتجاوَز..
دعنا نجعَل هذا إتفاقاً بيننا ، حسناً ؟
ابتسم مِن أجل ذاتِك ، لا يَجدُر بكَ التذمُر..
لا تحزَن أبداً ، أُريدُ إخباركَ :
أنّ الحُزنَ لا يدوم ،
ورحمةُ ربّكَ أوسَعُ مِن خيالي وخيالك .🖤🍂

»«»«»«»»«»«»«»«»«»«»«»«••«»«»«»«»«»«»«»«»«»«»«»

طبعاً مارجعت معاهم بسيارة ابوها..
اخذت سيارة فيصل وعيونها ع السياره الي قدامها..
لحقت فيها لين وصلت للبيت..
وخرت السياره شوي عن البيت تناضر من بينزل من السياره.
وفعلاً نزلت منار وتكلمت شوي ودخلت البيت..
خليفه الي سكر الباب وكمل طريقه بسيارته..
عرفت ان منار الحين لحالها بالبيت وابتسمت بخبث: انا اعلمك شلون تتمادي بتصرفاتك.

عكست سكان السياره وردت للمزرعه..
/طبعاً فيصل الي مالقى سيارته مسكين وعرف بعدين انها اخذتها الجوري لسبب مهم..
رجع راح مع طلال وحرمته مع امه وابوه../

رجعت للمزرعه وبهدوء ركنت السياره ونزلت..
وفعلاً محد شافها الاهل الي كانو تعبانين من العرس وكل واحد بس يبي يرمي نفسه ع السرير ويغطها نومه..

دخلت لجناح البنات ودخلت غرفتها..
طلعت بلوفر رمادي وبنطلون جينز ولبستهم..
فتحت الدولاب ع اساس بتاخذ الجاكيت تبع رواد بس وقفت عينها على شي ثاني..
رفعت يدها لثالث درج ع اليسار وسحبت قطعة القماش الي ماكان طالع منها غير شوي.
استغربت: شماغ.؟
وهنا تذكرت اول موقف لها مع رواد بالمطبخ..وكيف حط الشماغ على راسها على امل تتغطى منه.
ابتسمت لذاك الموقف الي صار..
وحطت الشماغ على رقبتها لفته على خشمها وفمها بحيث مايبان إلا عيونها بس..
طلعت الكاب وحطته على راسها..
ناضرت نفسها بالمرايه: عشان كذا احب شكلي البويه.

طلعت جوالها واتصلت.

"بالاستراحه"

دق جواله..اخذه وناضر المتصل..
ناضر ساعته شافها 1 ونص..
زاد استغرابه وتوتره مايدري وش عندها ذي..
قام: استئذنكم انا بروح عندي شغله ضروريه.
استغرب طلال وقعد يطقطق عليه: خير يبوي شعندك حبيبة القلب منتضره..
ضحكو الشباب.
رواد: ايه استهبل على كيفك..سلام.
لف وراح.
طلال بصوت عالي ويضحك: بلغها سلامي ياروادو.
سمعه وتجاهل كمل طريقه..طلع من الاستراحه وركب السياره ودق اتصال..

وشوي ردت: شفيك انت ماترد.
رواد: شتبي يمجنونه ماتدري الساعه كم.
جوري: لو اني ماادري كان ماطقيت لك خبر..انجز يبوي..تعال لرصيف المزرعه..عندك سيارتك صح؟
زاد استغراب رواد: بنت..استهدي بالله..لاتدخليني بمشاكل عطيني بطاقتي بدون لف ودوران.
جوري بدون اهتمام: بتجي ولا اوصل البطاقه لعمي.
رواد تنهد بضيق مايقدر يسوي شي:  زين دقايق وانا عندك.

" تطري علي واشتاق لك واتخيلك..وانسى منامي والتهي في خيالك 💙🥀'جزء 2'حيث تعيش القصص. اكتشف الآن