فتاه بريئه و جميله و تعيش حياه بسيطه و سعيده و فجاه ينقلب حياتها رأساً على عقب و تتزوج من رجل اعمال و يتغير حياتها تماماً يا تري ماذا سيحدث تابعوا معي احداث الروايه حتى نعرف♥️
بقلم ملك رمضان ✨♥️ بارت السادس روايه مالك روحي ♥️🌚 ملك نزلت من منزلها و هنا كانت الصدمه حيث رأت مالك ينتظرها ملك: انت ايه اللي جابك هنا مالك: دي طريقه تقابلي بيها خطيبك ملك: خبطتك عربيه يا بعيد مالك بضحك: بتموتي فيا بجد خفي شويه حبك ده اخاف نتحسد 😂😂انا كنت جاي اخدك اوديكي الدرس ملك: لاء شكرا انا هروح لوحدي عن اذنك مالك بعصبيه: استني هنا انا مخلصتش كلامي و بعد كده متسبنيش و تمشي و انا بتكلم انتي فاهمه و كان صوته عالى نسبياً ملك بخوف: عايز ايه مالك: اتنيلي اركبي عشان اوصلك و انا مش بكرر كلامي مرتين انتي فاهمه ملك بخوف: فاهمه و ركبت السياره دون كلمه أخري و ركب مالك و رحل من أمام منزلها مالك كان ينظر عليها من حين لآخر حتى يشبع منها و لاحظ حزنها فسألها مالك: ملك في ايه مالك زعلانه ليه ملك بحزن: مفيش حاجه مالك برفعت حاجب: ملك قولت في ايه مالك زعلانه ليه ملك: اصل سلمى مش عارفه مالها رنيت عليها الصبح مكنتش بترد و لما ردت قالت انها مش هتيجي الدرس و كان صوتها مضايق و انا مش عارفه اعمل ايه ده حتى قفلت في وشي من غير اي حاجه مالك: طب خلاص خلصي الدرس و انا هعدي عليكي و نروح نطمن عليها و انا هكلم والدتك اقولها متزعليش بقى يا ملاكي ملك بابتسامه خجوله: حاضر و شكرا اوي يا مالك انا عارفه اني تعبتك معايا مالك بابتسامه جذابه: ملاكي انا قولتلك متشكرنيش تاني ده واجبي و اللي بيفرحك بيفرحني و تعبك راحه اتعبيني انتي بس اكتفت ملك بابتسامه خجوله و مالك ابتسم على خجلها المحبب إلى قلبه و بعد مده وصل مالك إلى مكان درس ملك و ودعته و دخلت الحصه و ذهب مالك إلى شركته و رن على زين زين استيقظ على صوت رنت موبايله و رد زين: الو مالك: انت فين يا زفت و مجتش ليه الشركه زين: يادي النيله يا ابني ارحمني انا اصلا مش جاي مالك: و اللهي ليه أن شاء الله يا استاذ زفت زين: كده مش قادر و قرفان مالك بخبث: الا صحيح يا زين هي سلمى روحت امبارح بدري ليه زين بتوتر: و انا ايش عرفني مالك بخبث: اصل ملك قالتلي انها تعبانه و مش هتروح الدرس و مضايقه فقولت أسألك زين اتنفض من مكانه و اتكلم بخوف ظاهر في صوته زين: طب و هي كويسه مالك بخبث فقد وصل للي هو عاوزه: معرفش سلام بقى زين دخل الحمام بسرعه و اخد دش و ارتدى ملابسه و ذهب مسرعا الى سلمى لبس زين
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
